يَأتِي الحَنِينُ مِن المَاضِي بِالذِّكرَياتِ تَفرِضُ سَطوَتَها عَلى القُلوبِ..
لكِنَّ نَبشَ قَبرِهَا حِين تَنغَلِقُ عَلى وَجَعٍ يَعني فَتحَ البَابِ لِعَفَنِ الجِيَفِ يَزكُمُ أَنفَ الحَاضِرِ
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
لا تقيّدوني بالعروبة ..والقضيّة ..
حتى تأمنوا غضبي ..
فالقيدُ بالهواء ليس قيداً ..
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
تهشيم مرآة ذاتك لن يهمّش أحدا سواك، ولن يجرح زجاجُها إلّا إيّاك!
اختلاف العقول إثراء ونعمة ؛ واختلاف القلوب داء ونقمة
هَنِيئًا لِمَنْ جَعَلَ مِن نَبضِهِ بَاقَاتِ جَمالٍ تَضوعُ فِي نَفسِ الآخَرِ فَتُخرِجُ أَجمَلَ مَا فِيه
ألائمي في عُقدة حاجبي ..هل جربتَ النظر في وجه مغصوبةٍ تنادي )) وا إسلاماه ((
إن استطعتَ الابتسامة بعدها ..راجع إنسانيتك
لحاف الكلام بارد، ولن يدفئ من ارتعدت فرائصه بردا وقهرا !
لا يَصحو أَسرى الأحلامِ على غَيرِ الخَيبات
متى ( إذا اشتكى ... تداعت له سائر الأعضاء ) ؟؟!!
وبمن ؟؟!!
وكيف يكون الشرط ، ليكون الجواب ؟!
وهل تعد الكلمة جوابا ؟!
وهي لا تسمن ولا تغني من جوع
ولا تدفئ من برد ولا تقي من حر ولا تروي من ظمأ ولا تدفع ضرا ولا تحقن دما
ما أقبح حياة الذل والعار هذه
وما أهوننا على الله
فلو أن فينا رجل صالح واحد من أكثر من مليار ، لاستجيب له .. لاستجيب له .. لاستجيب له
يبرع في البكاء على البعييييييييييد
لأنه بعيد بعيد بعيد
والقريب يشتكي منه مر الشكوى
والجار لا يأمن بوائقه
،
والله لا يؤمن