يَأتِي الحَنِينُ مِن المَاضِي بِالذِّكرَياتِ تَفرِضُ سَطوَتَها عَلى القُلوبِ..
لكِنَّ نَبشَ قَبرِهَا حِين تَنغَلِقُ عَلى وَجَعٍ يَعني فَتحَ البَابِ لِعَفَنِ الجِيَفِ يَزكُمُ أَنفَ الحَاضِرِ
أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»»
لا تقيّدوني بالعروبة ..والقضيّة ..
حتى تأمنوا غضبي ..
فالقيدُ بالهواء ليس قيداً ..
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
تهشيم مرآة ذاتك لن يهمّش أحدا سواك، ولن يجرح زجاجُها إلّا إيّاك!
اختلاف العقول إثراء ونعمة ؛ واختلاف القلوب داء ونقمة
هَنِيئًا لِمَنْ جَعَلَ مِن نَبضِهِ بَاقَاتِ جَمالٍ تَضوعُ فِي نَفسِ الآخَرِ فَتُخرِجُ أَجمَلَ مَا فِيه
ألائمي في عُقدة حاجبي ..هل جربتَ النظر في وجه مغصوبةٍ تنادي )) وا إسلاماه ((
إن استطعتَ الابتسامة بعدها ..راجع إنسانيتك
لحاف الكلام بارد، ولن يدفئ من ارتعدت فرائصه بردا وقهرا !
لا يَصحو أَسرى الأحلامِ على غَيرِ الخَيبات
متى ( إذا اشتكى ... تداعت له سائر الأعضاء ) ؟؟!!
وبمن ؟؟!!
وكيف يكون الشرط ، ليكون الجواب ؟!
وهل تعد الكلمة جوابا ؟!
وهي لا تسمن ولا تغني من جوع
ولا تدفئ من برد ولا تقي من حر ولا تروي من ظمأ ولا تدفع ضرا ولا تحقن دما
ما أقبح حياة الذل والعار هذه
وما أهوننا على الله
فلو أن فينا رجل صالح واحد من أكثر من مليار ، لاستجيب له .. لاستجيب له .. لاستجيب له
يبرع في البكاء على البعييييييييييد
لأنه بعيد بعيد بعيد
والقريب يشتكي منه مر الشكوى
والجار لا يأمن بوائقه
،
والله لا يؤمن