يَأتِي الحَنِينُ مِن المَاضِي بِالذِّكرَياتِ تَفرِضُ سَطوَتَها عَلى القُلوبِ..
لكِنَّ نَبشَ قَبرِهَا حِين تَنغَلِقُ عَلى وَجَعٍ يَعني فَتحَ البَابِ لِعَفَنِ الجِيَفِ يَزكُمُ أَنفَ الحَاضِرِ
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا تقيّدوني بالعروبة ..والقضيّة ..
حتى تأمنوا غضبي ..
فالقيدُ بالهواء ليس قيداً ..
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
تهشيم مرآة ذاتك لن يهمّش أحدا سواك، ولن يجرح زجاجُها إلّا إيّاك!
اختلاف العقول إثراء ونعمة ؛ واختلاف القلوب داء ونقمة
هَنِيئًا لِمَنْ جَعَلَ مِن نَبضِهِ بَاقَاتِ جَمالٍ تَضوعُ فِي نَفسِ الآخَرِ فَتُخرِجُ أَجمَلَ مَا فِيه
ألائمي في عُقدة حاجبي ..هل جربتَ النظر في وجه مغصوبةٍ تنادي )) وا إسلاماه ((
إن استطعتَ الابتسامة بعدها ..راجع إنسانيتك
لحاف الكلام بارد، ولن يدفئ من ارتعدت فرائصه بردا وقهرا !
لا يَصحو أَسرى الأحلامِ على غَيرِ الخَيبات
متى ( إذا اشتكى ... تداعت له سائر الأعضاء ) ؟؟!!
وبمن ؟؟!!
وكيف يكون الشرط ، ليكون الجواب ؟!
وهل تعد الكلمة جوابا ؟!
وهي لا تسمن ولا تغني من جوع
ولا تدفئ من برد ولا تقي من حر ولا تروي من ظمأ ولا تدفع ضرا ولا تحقن دما
ما أقبح حياة الذل والعار هذه
وما أهوننا على الله
فلو أن فينا رجل صالح واحد من أكثر من مليار ، لاستجيب له .. لاستجيب له .. لاستجيب له
يبرع في البكاء على البعييييييييييد
لأنه بعيد بعيد بعيد
والقريب يشتكي منه مر الشكوى
والجار لا يأمن بوائقه
،
والله لا يؤمن