سأكتب لك لا لأخبرك كم اشتقتك و كم كنت سخيا في غيابك
أنا أكتب لأشبع فضول الكرسي ،
ولأخفف أرق المصباح ،
لأعدل مزاج الغرفة ،
وربما لأريح ضميري..
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سأكتب لك لا لأخبرك كم اشتقتك و كم كنت سخيا في غيابك
أنا أكتب لأشبع فضول الكرسي ،
ولأخفف أرق المصباح ،
لأعدل مزاج الغرفة ،
وربما لأريح ضميري..
اعترافات جميلة جدا
ننتظر المزيد منها
ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور
اعترافات بديعة بسردها الشائق، وبجمال التصوير والعفوية
جسدت مشاعر الأنثى بكل شفافية البوح
أحب أسلوبك في الكتابة حيث تتداخل السخرية ، بالهجاء اللاذع، والنقد الساخر
دمت متألقة ومبدعة.