يا له من مكتبِ اِشْتراهُ لي أبي يومَ ذِكْرى مولدي قالَ يا ابني ذا هذِيَّةْ و رجاءِ السؤِدَدِ دائماً اِجْلسْ إليهِ وتَهيّأْ للغدِ وعلى اللهِ توكَّلْ فَهْوَ خيْرُ سنَدِ وتمسَّكْ بالأملْ مسْلكَ المجْتَهِدِ فإذا مرَّ الزمنْ فلْتكنْ في الموعِدِ قلت:شكراً يا أبي ونبيلِ المَقْصَدِ إنهُ أجْمَلُ شيّْ يومَ ذِكْرى موْلِدي/