حفظ الله عليك نفسك النقية الراقية أيها الأديب المفكر وأعلى قدرك بها.
نفس عركتها وعرفت منها كل ما أحب من خصال الرجال فلا تزال في صعد وتقدير.
ونص أدبي جميل ومعبر نشكرك عليه.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حفظ الله عليك نفسك النقية الراقية أيها الأديب المفكر وأعلى قدرك بها.
نفس عركتها وعرفت منها كل ما أحب من خصال الرجال فلا تزال في صعد وتقدير.
ونص أدبي جميل ومعبر نشكرك عليه.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
بين نفس أمارة بالسوء وأخرى لوامة تتقاذفاه يعيش المرء معركته على هدي ما شرّع المولى
عاتبتها وأنبتها وتألقت بحرفك الصادق المؤمن
تذكرت هنا قولي
أُسـائلها والقلبُ يَدمي توسـلاً = فتزدادُ إلحاحاً ويخبو رجائيا
وتسألُني دون اكتراث بحاجتي = تهافُتَها في ما يعظّمُ دائيا
بوهمِ الذي يرجو لها بعض خِيرةٍ = أقول .. "محى بي ما أتيتِ هنائيا
فكُفّي فُديتك كي أكفكفَ أَدمعي = كرهتُ وربي في رضاكِ بقائيا
أنادي لعلّ الصوت يبلغُ عطفها = فيخبو حزيناً ..، ما يفيد ندائيا
أدواي تشاقيها بكلّ وسيلةٍ = وما حزتُ مع كلِّ الدواءِ شفائيا
دمت بخير أيها الكريم
تحاياي
كم جميل أن نحاسب أنفسنا ذات تأمل
وكم جميل هو الحرف عندما يخط صدق وينثر بإبداع
كل التقدير
عتاب النفس من أجمل المواضيع
لأن فيه للوم قيمة إيجابية
بارك الله في نفسك اللوامة وأعانك بها على رضى الله
شكرا لك أخي
بوركت
الأخت المحترمة..الشاعرة ربيحة الرفاعي..
حبيتني بهذا لأبيات فشكرا لك..
وقد أثارتني..وذكرتني فورا بـ:"بردة البوصيري"التي جاء فيها..
فإن أمارتي بالسوء من جهلها ـ ـ ما اتعظت بنذير الشيب والهرم
والنفس كالطفل إن تتركه شب ـ ـ على حب الرضاع ،وإن تفطمه ينفطم
وخالف النفس والشيطان واعصهما ـ ـ وإن هما محظاك النصح فاتهم
جُبل الإنسان على مصارعة نفسه..ليرتقي
من أمارة بالسوء ..
إلى لوامة..
إلى مطمئنة..
ومن بلغ هذا المستوى فقد فاز..
أما اللوامة فهي على عثرات..
وفي شك..
وبين خوف ورجاء..
وفي مغالبة دائمة..
كل التقدير ..
نص عميق البوح فلسفي الطرح رائع الفكرة محلق بسمو في
فلك محاسبة النفس الأمارة ليصل إلى النفس اللوامة
حديث يتجمل فيه الكلام فينطق المعنى بأسلوب أدبي مدهش رائع فكره وحسه.
دام بهاء يراعك.