ألَا لِـــــلَّــــــهِ نَـــــثْــــــرِيَ وَالْــــقَــــوَافــــي
وَهَـذَا الْقَلْـبُ وَالنَّفْـسُ الْمَنِيـعَـهْ
غَـــدَا هَـدَفــاً لِـحَـرْفِـيَ كُـــلُّ عَـــادٍ
عَلَـى الْأَخْـلاَقِ وَالْقِـيَـمِ الرَّفِيـعَـهْ
وَشَــرْعُ الـلَّـهِ مَــا دامَــتْ حَـيـاتـي
تُـنــافِــحُ عَــنْـــهُ قـافِـيَـتــي الـبَـديــعَــهْ
وَمَــا شِـعْـرِي وَمَــا نَـثْـرِي إِذَا لَـــمْ
أَذُدْ عَــــنْ شِــرْعَـــةِ اللهِ الـنَّـصِـيـعَـهْ
قصيدة فاخرة ـ مدهشة الحرف راقية الهدف
بليغة متأججة بحرف لا يتضمخ إلا بالإبهار سموقا
بوركت ـ وبورك حرفك المتألق.