أكرم بك متذوقاً اسماً ورسما!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـتـذوّق
كم أشتقت إلى تلك الأيام حيث صحبتك الطيبة في ظلال الواحة!
ليت فجر يوم سعيد يعيدك إلى من يودك.
تحياتي
قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
أكرم بك متذوقاً اسماً ورسما!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـتـذوّق
كم أشتقت إلى تلك الأيام حيث صحبتك الطيبة في ظلال الواحة!
ليت فجر يوم سعيد يعيدك إلى من يودك.
تحياتي
لا أقول إلا أنني أفتقدك أخي الحبيب معارج الروح وقد طال غيابك.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معارج الروح
ثم إني أرجو أن تنشر قصيدتك في نصرة الرسول في أسرع وقت لنضيفها إلى ديوان النصرة.
تحياتي
الله الله الله على كل حرف يتنفس بين سطورك الرائعه لا اعرف ماذاا اقووول ؟؟؟
سكت البوردعن الكلمات
أهلاً بك أخي عمر الشادي معارضاً وموافقاً.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الشادي
كلما قرأت اسمك اهتز القلب طرباً وشوقاً.
كن بخير.
تحياتي
خي العزيز / د. سمير العمري ... حفظه الله :
وماذا أبقى لنا الأخوة الأعضاء والزوار الأفاضل ؟
لقد قالــــــوا كـل شيئ تقريباً
فقد قالو أحسنت وأنـت كذلك
وقد قالوا أبدعت وأنـت كذلك
وقد قالوا تألقت وأنـت كذلك
وقد قالوا رائع وأنــت كذلك
بل البعض قد قال ( لله يا محسنين )
أمّا هذه فأترك لك الإجابة عليها
بيني وبينك : يقصدون الشعراء المبدعين
أمثالك سيدي !
لكن أنا أقول لك ومن كل قلبي
بعد الصلاة على كامل الزين نبينا ورسولنا وقدوتنا وحبيبنا محمد
صلى الله عليه وسلم وعلى جميع الأنبياء والمرسلين
وعلى آله وأزواجه وأصحابه وسلم تسليماً كثيرا :
عوفيت من كل سوء
ونلت العفو والعافية في الدنيا والآخرة
تلك عوات لك ولنا ولكل من مر ولكل الموحدين
في الكون وفي كل زمان ومكان
فلنقل آمين آمين يا أخوان يا موحدين
سلام وعلى الخير نلتقي دائماً .
خُــــذْ مِنْ شبابكَ للمِعَـــــادِ نصيبــا
إنَّ المشيبَ إلىَ الشّبـــــابِ رســولُ
الأخ الدكتور سمير العمري
تحية مشرقة بنور نفس تعايشت مع أنين الشيب حبا ومؤازرة لموقفك الحكيم من رحلة العمر المتطلعة بشوق للقاء الحبيب بعد رحلة عذاب انتظار ، نظرة صوفية عابقة بسحر العذاب يحولها موسيقا وجد تعزفها شعيرات الشيب المترنمة ألقا تحت دالية الفرح الكهولي ، يجد فيها بشرى حكمة ونبراس هدى يشد نوره سفن البحارة التائهين في رحلة غوص بين حطام سفن سبقتهم لرحلة الضياع لم يجدوا منارة يتجهون لها بعد قفول الطيور إلى أعشاش غربتها .
جميل تباين المواقف والناس بخير ما تباينوا ولكل وجهة نظر يرى بها من خلال عين نفسه تفاؤلا أو تشاؤما يتخطى بها حدود الحزن أو يقف عاجزا أمام سدود وضعها أمام نفسه ليبقى رهين زنزانة نفسه التي ترى الأشياء بسوداوية الرؤية من خلال ثقب لا يروي ظمأ روح لنور المدى
جـًدْ لي بفضل النور من ذا المشرق إن جاوزت حد النصاب تصدق فأنا المعنى بالمشيب ولا أرى بين المفارق غير موت مطبق ذو الشيب إن زلت برحلة نفسه قيل انظروا شيبا بعقل أخرق والعمر يؤذن بالرحيل إن ارتقى صدغ الفتى بوم بمخلبه الشقي
ــــــــــــــــــ
أشكرك على قصيدتك ولا يسعني إلا الوقوف ببابها متبتلا بروح إيمان رأت في الشيب تاح وقار ، لي عودة أخرى وصلت متأخرا وساعة الرحيل قد أزفت
تحياتي ـ أجد الرد قصيرا لكن العيون بدأت تقع تحت أسر كرى سنة النوم .
حبي لكم
الأخ الحبيب د. سمير العمرى
عندما قرأت قصيدتك نحوت نحو ما رأى أخينا الشاعر الكبير محمد إبراهيم الحريرى وقمت بالرد مبيناً وجهة نظرى فى أربعة ابيات مرتجلة أظنك ما عرجت عليها فى الصفحة الرابعة وأعيدها هنا
ياشعـرة نزعـت ثيـاب حـدادهـا وتطيبـت شعـراً بديـعـاً صفـقـى هـذا سميـر قــد حـبـاك قصـيـدة تنضو ليالى الحزن عنك فعانقى فتلقـفـى مـنـه القـوافـى واعـقـدى عقداً لجيدك يوم عرسـك علقـى ياشاعر الواحـات نظمـك تحفـة وهـو الـزلال لظـامـئ متـشـوق
بارك الله بك يا نعيمه وشكر لك مرورك وتأملك في حروف ومعاني قصيدتي هذه.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعيمه الهاشمي
أما اكتمال الإنسانية فهو محض وهم فالله قد خلق البشر وجبلهم على الخطأ والنقص ، ولو كانوا أصابوا الكمال فلم يخطئوا لاستبدلهم الله بأمم غيرهم يخطئون فيستغفرون فيغفر الله لهم.
فما العبرة إذاً ، وما الغاية؟؟
أنهما يدوران في أمرين أساسيين:
1- أن نتقي الله ما استطعنا مجتهدين في رضاه والعمل بما أمر والانتهاء بما نهى.
2- أن ندرك معاني الوجود الإنساني على الأرض فيكون واقعنا بين الخوف والرجاء ، والرضا بما حكم القضاء.
تحياتي
بارك الله بك أخي الكريم طبيب فقد أفضت بحسن أدبك وكريم ردك حتى أجدني أمتن لك جدا.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طبيب
نعم الشيب وقار أخي متى وافق حسن الخلق وحياء المسلم.
أفتقدك منذ مدة في الواحة فأرجو أن يكون المانع خيرا.
تحياتي
الشاعر العربي الكبير ..د. سمير العُمري
كيف لا تريدنا أن نفزع من بزوغ الفجر .. وما أفزعني في حياتي الا تلك الاشعة البيضاء التي غزت الفؤاد قبل الرأس ..
لله ما كتبت .. وما أروع هذه المعلقة التي تتزين بها صفحات الواحة ..
لا تَجْزَعِي يَا نَفْسُ مِنْ هَذَا الذِي كَالفَجْرِ يَبْزُغُ بَعْدَ لَيْـلٍ مُغْـدِقِ فَالعُمْرُ يَبْدَأُ حِيْنَ يَكْتَمِـلُ الفَتَـى خُلُقَاً وعَقْـلاً فِـي رِدَاءِ تَأَنُّـقِ وَالشَّيْبُ بُسْتَانُ الوَقَـارِ وَرِحْلَـةٌ بَيْنَ التِقَاءٍ فِي الـرُّؤَى وَتَفَـرُّقِ
تقبل تحياتي وتقديري