د. سمير العمري
ياالله
لا أحسب هذه القصيدة إلا صاروخاً أطلقته من طائرة البيان جو جو مع سبق الإصرار والترصد لتفجر بها الشعور والمشاعر.
ياللروعة ، ياللتجربة الشعرية الصادقة الفريدة ، يالسمير العمري
ما كنت أعتقد أن شعر التفعيلة سيبهرني يوماً ولكنك فعلت بما سيجعلني أعيد النظر في موقفي منه ، لقد استمالني له الدكتور جمال مرسي من قبل بروائعه ولكن قصيدتك هذه كانت عندي فصل الخطاب.
لو كان الأمر بيدي لنقلت هذه الرائعة إلى مكتبة الروائع بملتقى الواحة وأستحلفك أن تفعل ولا تغمطها حقها وحق كل ذواق للروائع ، ولا يمنعك من ذلك كونها قصيدك فالواقع يفرض نفسه فرضاً.للتثبيت مع مرتبة الشرف
أستأذن رئيس رابطة الواحة الثقافية في نسخها ووضعها بمكتبة
الروائع
فهو الوحيد الذي لديه صلاحية ذلك وأقترح إنشاء لجنة محايدة تماما لا يتسرب إليها الشك من كبار الأدباء والشعراء تضع المعايير وتحال إليها القصائد المتميزه بدون أسماء وتكون توصية هذه اللجنة هي التي يؤخذ بها في نسخ القصائد للروائع من عدمه بما يرفع الحرج عن رئيس الرابطة ويدفع شبهة قد يثيرها أحد في هذا الشأن