الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
لا زلت تتوحدين بكل سلاسة وعفوية بآلام أخوتك، وآلام الوطن على حد سواء ...
ما أشد آلامه ، عندما يريد ان يضمنا بعينه ، ولا يستطيع .. وما أشد حبنا له عندما لا نحمّله اكثر من طاقته، فنرحمه من عذاب الحيرة بنا وخوفه علينا ... !
مبدعة يا نور ... حفظك الله للعراق ولكل المحبين له .
نموت ويبقى العراق !
العزيز جوتيار
نعم هو كذلك... الكل عاجز ... وهذه خيبتنا الاساسية ... ولا نملك شيئا سوى ان نبكي على بعضنا البعض ، فكل ما نقوم به سوى ذلك هراء!
أحيانا ؛
لا تكون المأساة في أننا لا نستطيع أن نعمل شيئا , لكن المأساة تكمن , في أننا لا نعرف ماذا نريد أن نعمل!!!
ومحبتي لك ايضا وتقديري جوتيار
الاخ الكريم بندر الصاعدي
هي العيون تبقى صادقة لا محالة في الخير او في الشر، لكن للظروف حكمها المفروض على العيون ... أعرف هذا وأقدره كثيرا !
بالنسبة للأسماء التي أشرت إليها,
في الحقيقة قبل ان اكتبها صرت امام خيارين ؛
إما ان اعتبرها خبر للجملة (كل ما كان هناك) وبهذا ساكتبها , مرفوعة ... أي (اضطرابٌ , وقلقٌ .. الخ)
واما ان تكون خبر ل"كان" وبهذا تكتب كما كتبتها منصوبة ... وكأني أقول : كانت العينُ مضطربةً ..... أو كان (في العين) اضطراباً ... أو كان هناك اضطراباً ...
وقد رأيت ان اختار الخيار الثاني لاني لم أشأ ان اترك (كان) بلا (خبر) ... فربما تقلق كثيرا
اعتقد لو اني كتبتها كما ياتي : بل كان هناك اضطرابا والخ ... كان أفضل.
واذا كان منكم رأي آخر ساكون شاكرة جدا, فالتعلم أفضل رحمة
.......................
مددت يـدي..أقـطـف كـلمة
فـي حـجم الـقبلة
في شكل التـفاحـة
كانـت
فـكان
أن سقـطت التفاحـة
ولما تدحـرجت عـيناي لتـتلقـفها
وجدتـك ...آه.. تذكرتـك
وتـذكرت أني مـرة جمـعت في يـد..
كل أشـكال الحقـيقة وفـي الأخـرى..
كل ألـوان الفجيـعة
وتذكـرت
أنـك كنت لي وطنـا أرنـو إليه
حيـن ضاق بأحلامي الوطـن
وتذكرت
أنـه
......................
اين المفر يا سيدتي
المواجهة ارحم
................
مع اعطر التحيات والتمنيات
لك باليسر....
وفي خِضمِ فزعي، قفزتُ بلا تردد، لاختبأ بعينيه... حيث تذكرت، أنها قالت لي ذات وعد؛
لا تخافي ولا تحزني، سأكونُ لكِ سكَناً، عندما تضيقُ بكِ الأرض.
الشيء الأكثر حزنا في الغدر إنه لا يأتي أبدا من الأعداء
بل يأتي من أولئك الذين نثق بهم كثيرا.
تسكبين الحرقة على المعنى حتى تكون لوحة من ألم.
تحياتي وودي.