هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا زلت تتوحدين بكل سلاسة وعفوية بآلام أخوتك، وآلام الوطن على حد سواء ...
ما أشد آلامه ، عندما يريد ان يضمنا بعينه ، ولا يستطيع .. وما أشد حبنا له عندما لا نحمّله اكثر من طاقته، فنرحمه من عذاب الحيرة بنا وخوفه علينا ... !
مبدعة يا نور ... حفظك الله للعراق ولكل المحبين له .
نموت ويبقى العراق !
العزيز جوتيار
نعم هو كذلك... الكل عاجز ... وهذه خيبتنا الاساسية ... ولا نملك شيئا سوى ان نبكي على بعضنا البعض ، فكل ما نقوم به سوى ذلك هراء!
أحيانا ؛
لا تكون المأساة في أننا لا نستطيع أن نعمل شيئا , لكن المأساة تكمن , في أننا لا نعرف ماذا نريد أن نعمل!!!
ومحبتي لك ايضا وتقديري جوتيار
الاخ الكريم بندر الصاعدي
هي العيون تبقى صادقة لا محالة في الخير او في الشر، لكن للظروف حكمها المفروض على العيون ... أعرف هذا وأقدره كثيرا !
بالنسبة للأسماء التي أشرت إليها,
في الحقيقة قبل ان اكتبها صرت امام خيارين ؛
إما ان اعتبرها خبر للجملة (كل ما كان هناك) وبهذا ساكتبها , مرفوعة ... أي (اضطرابٌ , وقلقٌ .. الخ)
واما ان تكون خبر ل"كان" وبهذا تكتب كما كتبتها منصوبة ... وكأني أقول : كانت العينُ مضطربةً ..... أو كان (في العين) اضطراباً ... أو كان هناك اضطراباً ...
وقد رأيت ان اختار الخيار الثاني لاني لم أشأ ان اترك (كان) بلا (خبر) ... فربما تقلق كثيرا
اعتقد لو اني كتبتها كما ياتي : بل كان هناك اضطرابا والخ ... كان أفضل.
واذا كان منكم رأي آخر ساكون شاكرة جدا, فالتعلم أفضل رحمة
.......................
مددت يـدي..أقـطـف كـلمة
فـي حـجم الـقبلة
في شكل التـفاحـة
كانـت
فـكان
أن سقـطت التفاحـة
ولما تدحـرجت عـيناي لتـتلقـفها
وجدتـك ...آه.. تذكرتـك
وتـذكرت أني مـرة جمـعت في يـد..
كل أشـكال الحقـيقة وفـي الأخـرى..
كل ألـوان الفجيـعة
وتذكـرت
أنـك كنت لي وطنـا أرنـو إليه
حيـن ضاق بأحلامي الوطـن
وتذكرت
أنـه
......................
اين المفر يا سيدتي
المواجهة ارحم
................
مع اعطر التحيات والتمنيات
لك باليسر....
وفي خِضمِ فزعي، قفزتُ بلا تردد، لاختبأ بعينيه... حيث تذكرت، أنها قالت لي ذات وعد؛
لا تخافي ولا تحزني، سأكونُ لكِ سكَناً، عندما تضيقُ بكِ الأرض.
الشيء الأكثر حزنا في الغدر إنه لا يأتي أبدا من الأعداء
بل يأتي من أولئك الذين نثق بهم كثيرا.
تسكبين الحرقة على المعنى حتى تكون لوحة من ألم.
تحياتي وودي.