جوتيار :
دوما نصوصك تذهلني ،وتأخذني الي عالم مختلف ....
دام يراعك النابض بالروعة
تقبل خالص ودي وتقديري وألف باقة ورد
*في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
جوتيار :
دوما نصوصك تذهلني ،وتأخذني الي عالم مختلف ....
دام يراعك النابض بالروعة
تقبل خالص ودي وتقديري وألف باقة ورد
اخى العزيز جو
دائماً نتيه مع حروفك النابضة على الورق وتشغل النفس وتذهب العقل عن
أى شيئ آخر يمكن متابعته
ما أروع صياغتك النابضة أيها الأديب البارع فى الحرف والمعنى
تحيتى وتقديرى لك أخى
الحبيب/ الجوتيارتمر....
في ليلة قمرية إبتعد عنها الكدر ومحا أعيني السهر ، ونأت عنه أعين الإنسان..
نزل القمر ليصافح معي حروفك على وهج الشمس ويقول لي قائلاً هذا هو.... السمر!!
قمري عشقَ حروفكَ فما أنا به... ربما أنا مطرٌ ألقتها السُحب .. ليجرد الأرض من لغة الضجر .. أحذف منطق الأنثى ... وأستنشق ذاتها .. وتنبت الأرض رجال بلا أقدار...
جوتيارتمر..
أتعبت الفكر ، فصرف له الطبيب عقار الألم... نعم أظنه سيشفى!
تحيتي لكَ أيها الحريّ
حمزة الهندي
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
نصان علا فيهما صوت الراوي .. وليكن ..!!
تسرسب من وعائهما عاطف الحب والحنان ..
دمت مبدعاً جوتيار تمر
تحياتي
للتواصل على حساب فيس بوك .. https://www.facebook.com/nabil.moselhy
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة منقوشة على كفّ القمر
جوتيار،
هل هو اغتراب اللحظة؟ أم اغتراب الزمان؟ أم الغربةُ نفسُها تعيش اغترابَها، تتنفّسُـه ؟؟! أم اغترابُ الإحساس نفسِـه، في زمنٍ لم يعد يعترف إلاّ بلغتـه الجامدة !؟؟
وجدتُ نفسي أقطـف من ذاتي أسئلةً بحجمِ المعاناة ..! أسئلةً ماأظنّها تنتهي !
شكراً لك جوتيار
خالص تقديري واعتزازي بك
وألف طاقة من الورد والندى