حياتي كذبة فوق
الرماد
ونيران تجف على السواد
وأحلام ممزقة
وريح
يغوص صهيلها وسط الفؤاد
قتلت على ثرى روحي
جنونا
فشيعه الهوى دون العباد
سجين الحرف والإحساس
قلبي ..
غريق في فضاءات المداد
جحيم صبوتي
وأنا حريق
تمدد فوق أوجاع البلاد
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
حياتي كذبة فوق
الرماد
ونيران تجف على السواد
وأحلام ممزقة
وريح
يغوص صهيلها وسط الفؤاد
قتلت على ثرى روحي
جنونا
فشيعه الهوى دون العباد
سجين الحرف والإحساس
قلبي ..
غريق في فضاءات المداد
جحيم صبوتي
وأنا حريق
تمدد فوق أوجاع البلاد
الأخ أمين ـ تحية طيبة
ــــــــــــــــ
حروفٌُ لا تقارن بالرماد ستبقى شعلة في كل واد
ولكن لن ينال البر منها سوى قنديل مشكاة البوادي
ولكن لحظة الإشراق منها أتى نبراسها شوط السهاد
فكانت نجمة سكبت بيانا وشمس الحق تنضح بالتناد
ومن بسماتها ناقوس حب على ثغر السما نور المداد
تحياتي أخي
احييك على هذه الجميلة من ابداعاتك الفاتنة ....تحيتي لك اخي...
أيا محمد ...
رائعة هذه البكائية
سلسة
قصيرة
محملة بكبر الكلمة
بثورة الكبرياء
رائع أنت
قرأنا لك أيها الوسيم وما أراك قد أفرغت فيها كل شيىء ....
أحس أنك تريد أن تتقيأ شيئا لكن بلا تفسير ههههههههههههه
أخي الحبيب
سكبت العطرمن نزف المداد وأطلعت البياض من السواد وقمت تحرك الإحساس فينا بشعر صدقه نبض الفؤاد كأنك عازف لحنا طوينا إلى نغماته كل البلاد فكان صداه فينا : أن هذا محمد الأمين أخو الوداد وإن كذب اليراع ، فنعم شعرا قصيدك إذ يروِّي كل صاد وما كذب القريض سوى خيال يثير طريقه صدق العباد
محمد الأمين
تكاد أبياتك الرائعة تختصر اعترافات النفس ، حين تواجه الحقيقة السافرة ، وتوشكأن تفصح عن المخبوء الذي نواريه خلف شواغل الحياة .
بيد أنها حادة جادة ، وأحسب ذلك سر صدقها التلقائي وهو ينسرب إلى القاريء فيلمس من نفسه أوترا أجدت العزف عليها بتمكن واقتدار ، وأتيت بعزفك موجزا مكثفا ، لكن فضاءات أصدائه مترامية .
فلك التحية والتقدير .