حياتي كذبة فوق
الرماد
ونيران تجف على السواد
وأحلام ممزقة
وريح
يغوص صهيلها وسط الفؤاد
قتلت على ثرى روحي
جنونا
فشيعه الهوى دون العباد
سجين الحرف والإحساس
قلبي ..
غريق في فضاءات المداد
جحيم صبوتي
وأنا حريق
تمدد فوق أوجاع البلاد
وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حياتي كذبة فوق
الرماد
ونيران تجف على السواد
وأحلام ممزقة
وريح
يغوص صهيلها وسط الفؤاد
قتلت على ثرى روحي
جنونا
فشيعه الهوى دون العباد
سجين الحرف والإحساس
قلبي ..
غريق في فضاءات المداد
جحيم صبوتي
وأنا حريق
تمدد فوق أوجاع البلاد
الأخ أمين ـ تحية طيبة
ــــــــــــــــ
حروفٌُ لا تقارن بالرماد ستبقى شعلة في كل واد ولكن لن ينال البر منها سوى قنديل مشكاة البوادي ولكن لحظة الإشراق منها أتى نبراسها شوط السهاد فكانت نجمة سكبت بيانا وشمس الحق تنضح بالتناد ومن بسماتها ناقوس حب على ثغر السما نور المداد
تحياتي أخي
احييك على هذه الجميلة من ابداعاتك الفاتنة ....تحيتي لك اخي...
أيا محمد ...
رائعة هذه البكائية
سلسة
قصيرة
محملة بكبر الكلمة
بثورة الكبرياء
رائع أنت
قرأنا لك أيها الوسيم وما أراك قد أفرغت فيها كل شيىء ....
أحس أنك تريد أن تتقيأ شيئا لكن بلا تفسير ههههههههههههه
أخي الحبيب
سكبت العطرمن نزف المداد وأطلعت البياض من السواد وقمت تحرك الإحساس فينا بشعر صدقه نبض الفؤاد كأنك عازف لحنا طوينا إلى نغماته كل البلاد فكان صداه فينا : أن هذا محمد الأمين أخو الوداد وإن كذب اليراع ، فنعم شعرا قصيدك إذ يروِّي كل صاد وما كذب القريض سوى خيال يثير طريقه صدق العباد
محمد الأمين
تكاد أبياتك الرائعة تختصر اعترافات النفس ، حين تواجه الحقيقة السافرة ، وتوشكأن تفصح عن المخبوء الذي نواريه خلف شواغل الحياة .
بيد أنها حادة جادة ، وأحسب ذلك سر صدقها التلقائي وهو ينسرب إلى القاريء فيلمس من نفسه أوترا أجدت العزف عليها بتمكن واقتدار ، وأتيت بعزفك موجزا مكثفا ، لكن فضاءات أصدائه مترامية .
فلك التحية والتقدير .