وَكُنْتُ إِذَا مَا سِرْتُ دَرْبَاً إِلَى العُـلا تَمَلْمَلَ مَنْ حَولِي فَسِرْتُ بِـهِ فَـرْدَا
لااوافقك هنا البتة
وكيف تسير وحدك ؟
وهذه واحتك .... صارت واحة الفضلاء النجباء
وكيف ؟
وهذه قلوبنا .... تعشق نبض صدقك
\
سأعود
لأقرأ خريدة جديدة من فيض وفائك