أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»»
الفذ: جوتيار تمر
أيها الفيلسوف المتربع على عرش الإبداع الفلسفي
هي ومضات من فيلم تسجيلي في ذاكرة التاريخ
نزف فيه المكان داخل قلب الزمان
هي ومضات تتكرر عبر العصور
دائما تتكرر بنفس السيناريو الدموى المميت.
شذى الوردة لبصمتك الإخراجية العبقرية التي لا تكون إلا منك
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
جوتيار...
نص فى غاية الروعة والايجاز
يختزل قصة التاريخ
الكرسي لأبني من بعدي
صمت..
لن يجلس عليه أحد
سأكون أنا ابني
ويتمنى أن يكون الشعب أيضا
لكَ تحياتى جوتيار
أبدعتَ
عزيزى جوتيار ..
فى اولى ملامسة لعينى مع حرفك .. صدمت ..
و اخذتنى روعه الصياغه الى قاعه مسرحيه نعرض مونودراما دقيقه الضياغه لواقع مؤلم .
وماض غير منسى .. و مستقبل نأمل ان يطل ببعض التغيير فيها ...
بل كدت اسمع صليل السيوف .. ودق الطبول المنذره ..
وصدى الصوت وهو يتردد فى الجنبات معلنا انتهء المسرحية .. و اسدال الستار ..
تعارفى و حرفك .. اشبع الكثير من نهمى للكلمة ...
تقبل مرورى .. و تحياتى ..
سألت آلهة الطبيعة يوما:
الى أين تمضي الريح.....
قالت لي:
ماذا تسمعين حين هبوب الريح؟؟
قلت: أنينا ما.....
قالت:
البحر يبكي....فتولد الأمواج....
والسماء عشيقة البحر...
تمرر أناملها على وجهه الجميل وتبعثر عبراته.....فتولد الريح.....
تولد الريح محملة بالبكاء......وتمضي....
العزيز جو ..
اختصرت تاريخاً من الألم والخيبة .. بكلمات قليلة
محبتي
عشتار
هههههههههههههه .
طبعا أصبتني هنا سريعا شكرا