مااجملكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;306030
حماك الله اخى الكريم ووفقك
تقديرى واحترامى لكلماتك الجميلة
محمد زغلول
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مااجملكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;306030
حماك الله اخى الكريم ووفقك
تقديرى واحترامى لكلماتك الجميلة
محمد زغلول
شاعرنا : محمد الأمين سعيدي ،
قصة هيام هذه ، أم إبحار في الفخامة ؟!
ربما كان استهلال القصيدة لافتًا جدًا لذكر الغانية ، وهو مناسب للكأس ، لكننا حملنا على مويجات من التخييل ، وحوارية النفس عبر مساحات من التعبير عن حالات وجد وهيام بأنثى اكتملت في مخيلة الشاعر حتى قاربت المثال ، وهي ضالة العاشقين ، لا تبرح عالمهم ، ولا يعنتهم البحث عنها ، وف يهذه القصيدة يتناول شاعرنا السعيدي حالة الحب بتصوير بلغ حد الإقناع لنراه واقفًا ومتحركًا أمام هذه الفاتنة التي شغفته حبًا وكان موفقًا في هذا الأداء اللغوي التعبيري الذي ناسب الإحساس الذي جاء غير متكلف .
شاعرنا المبدع إن صحت قراءتي ( أبصرت في أزياءها حلما ) أزيائها .
وتبقى القصيدة حالة هيام صادقة استمتعت بها . \
محبتي
مأمون
,,,,,
أيها الحبيب الغالي فلتسمح لي بعودة ثانية
لملاحظتين صغيريتين :
ــــــــ
- أبصرت في أزياءهـا حلمـا
أزيائها
- أنا عمرك المصلوب في كبدي
كبدي جزء مني
فكيف أصلب فيه
دعنا نجعلها :
أنا عمرك المصلوب في كبدٍ
أو كمدٍ
فهذا أعم و أبلغ للكناية عن الكد و العناء
ــــــــ
مع وافر تقديري
,,,,
واسمح لي بهذا الرد الشعري على أخي :
الماجد الغامدي ( الذئب الذي انقلب خروفًا من رقة حروفك ) :
,,,,
يا ماجدٌ أمعنتَ في الحُلُم فهويتَ من بُرجٍ إلى العَدَمِ كيفَ السجودُ وأينَ موضعُهُ ؟ في كعبةٍ للهِ أمْ صَنَمِ ؟؟ أغوتكَ في جسدٍ فَهِمْتَ بِها فَعَييتَ مِن خَرَسٍ وَ مِن صَمَمِ يَا ذئبُ كيفَ اليومَ بِتَّ هُنا بينَ الشِّيَاهِ كَوَاحِدِ الغَنَمِ ؟؟
,,,,
ههههه
مع محبتي وتقديري
أمين ..
أين أنت ؟
أبياتٌ جميله . . نثرت ما بداخل الشعر من روعه ..
سلم نزف قلمك ..
دمت بود
اختك:
غزل
رائعة
قرأتها قبلاً ولكن لم أتمكن من الرد عليها بسبب الاتصال
ثم نسيت
عذر تجمله اخلاقك الكريمة وقصيدتك الرائع التي استمتعت بها مرتين
تحيتي ايها المبدع
أبدعت في التصوير ، واعتمدت المجاز كثيرا والرمزية،
تهت قليلا بين حروفك لكن لا بأس..
كأسي تحوّل في يدي شفـة
حمراء يمسح ريقهـا ألمـي
وجهي إذا لمسـتْ ملامحـه
يُمسي يُمزّق هائمـا ظُلمـي
تاهت بداياتـي ،فبوصلتـي
لم تسترحْ يوما و لـم تنـم
وجعلتُ نشوة أحرفي قممـا
من يبلغ الأجواء في قممـي؟
أسجل في المرور تقديرا وغعجابا
واترك تحية
فأتعس مازار الهوى قلب عاشق = وألطف مازار الهوى قلب شاعر