* الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
الأخ الأديب الغالي حسام القاضي:
لا أجد ما يمكنني به وصف مدى تأثري بهذه القصة التي رغم قدمها لم أقرأها إلا الآن لأجدك تصف هذه الفئة النادرة من البشر ممن لا يملكون خلايا التلون كالحرباء وممن لا يستطيعون أن يتخفوا وراء ظلمات العتمة تحت جلد سميك.
وجدت القصة تقول الكثير ولكني شعرت منها بألمك وألمي حتى إنهما تشابكا واندمجا في حالة نزف واحد.
أعدك أن أعود بعد أن أتغلب على ألم هذه العملية الجراحية لأتعرض لبعض ما أبرزتها هذه القصة من جماليات أدبية وفنية في التعرض لمفاهيم وقيم نفسية وإنسانية.
تقبل التقدير أخي
بسم الله...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم الأديب المتمكن حسام
قرأت القصة...وبنهايتها شعرت بحزن...نعم، إما أن تغير جلدك وتصبح بألف وجه، أو أن تخوض معارك لا حصر لها، وفي النهاية تكون أنت الساذج والفاشل، لأنك أنت الصادق والصريح... وكم تتألم عندما تري الفاشلين يتقاسمون غنائم تلونهم بكل لون...
لكن هذا هو قدر من يريد أن يسير في طريق الحق...والعاقبة للمتقين...ولذلك أعجبتني النهاية بشدة....والتي أظهرت لنا عاقبة فعلته...أنه فقد كيانه بتغيير جلده... أرتاح من المشاكل والصراعات....لكن خسر روحه وكيانه...
ولكن حزني لم يمنع إعجابي الشديد بالقصة، فهي قصة رمزية رائعة...والانتقال بين المشاهد أكثر من متناغم...
ثم زاد من الفائدة، هذا الكم الكبير من النقد الرائع...فأصبحت القصة درس أدبي، تبعه شروح وتعليقات زادت من ثراء الناحية الأدبية بالنسبة لي...
دمت لنا مبدعا أخي الكريم حسام...وأرجو أن تتقبل مروري المتواضع على قصتك المتميزة....
وصلي اللهم على سيدنا محمد وأهله وصحبه وسلم
اخي الحبيب / د. سمير العمري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم الألم لا ينتهي والمعاناة من المتلونين كذلك ..
ولكنهم قد يخدعون البعض بعض الوقت بل قد ينتصرون
ولكن ليس إلى الأبد ؛ ففي النهاية لا يصح إلا الصحيح
أشكرك على هذه القراءة المتعمقة ، واترقب عودتك ثانية كما وعدت .
تقبل تقديري واحترامي .
الأخ الكريم الأستاذ حسام
نص طريف و مبتكر الأسلوب ، و كأني بك تريد أن توحي بأن اؤلئك أو اللاتي يسعون أو يسعين لعمليات التجميل ينقلبون إلى شخصيات أخرى غير شخصياتهم ، أو لعلك سعيت إلى ابلاغ القارئ بأن من يحاول مسايرة الظروف يتعرض لما يشبه المخاطرة بجراحة غير مضمونة النتائج .
و في جميع الأحوال فالنص إبداع أهنئك عليه
مع خالص المودة و التقدير
نزار
القاص الخطير جدا: حسام القاضي
مما لاشك فيه أبدا هذا الخطو الواثق في القص, ربما لم أقرأ لك كثيرا فهي ثالث قصة أقرأها لك, إحداها وعدت بالرجوع اليها وربما تأخرت, لكن مرد ذلك عذر قهري. كلٌ وجدت فيها ابداعا متفردا خاصا بذاته.
أما عملية جراحية, فقد تخطت حدود الإبداع حقا عندما حول القاص هدفه المتمثل في ارتداء قناع الرياء, من حالة خيالية نفسية الى حالة مادية ملموسة , قام بها البطل الذي خضع أثناء القص لعملية جراحية, ثم الى حالة وهمية مرضية تخيلية وهي مرض "الشيزوفرانيا" أو "الانفصام النفسي", فدخل في حوارية تخيلية من نسج خيال القاص, في ذهن طبيب فلسفي , فغير فيها وجهه, بدلا من أن يرتدي قناعا. ثم جاءت الحالة الوصفية للبضع الجراحي من أميز ما في القصة. وتأتي الخاتمة, وصفعة للقاريء والبطل في ذات الوقت, عندما أخرجنا القاص وبطله من حالة الشيزوفرانيا, الى الواقع موضحا مدى التشوه الذي استحال اليه وجه البطل, ثم موضحا بلادة البطل التي ولدها فيه الرياء.
تمنيت أن أطيل لكن خفت أن أشوه هذا الجمال, ولا أنسى أن أشيد بالقراءة النقدية للعملاق الفذ: د. مصطفى عراقي, والقراءة التحليلية النفسية للفذ الذكي: محمد الحريري, لله درهما!.
شذى الوردة لكل هذا الإبداع.
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
أخي العزيز الأديب / عدنان القماش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعجبتني قراءتك المتمكنة للغاية..
تعقيبك كان شرحاً جميلاً متوجاً للقصة:
نه فقد كيانه بتغيير جلده... أرتاح من المشاكل والصراعات....لكن خسر روحه وكيانه...
تعبيرك الدقيق هذا هو القصة بعينها.
أرجو ان تتقبل شكري وتقديري واحترامي .
أستاذنا القدير / الأستاذ نزار الزين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك جداً على قراءتك ورأيك اللذين أعتز بهما كثيراً..
نعم هو مصير من يتخلى عن مبادئه ويحاول مسايرة الظروف،
ولكنك فتحت الباب بتحليلك الأول الوجيه( عن عمليات التجميل )
لطرح جديد يضيف إلى القصة أبعاداً جديدة.
تقبل تقديري واحترامي .
أختي المبدعة القديرة / د.نجلاء طمانتقبلي تقديري واحترامي .
السلام عليكم
بداية أشكرك جداً على هذا الاطراءوما زلت أذكر تعقيبك المميز جداً على " حقيبة متربة وجورب أبيض"
وها انت اليوم تتحفيني بتعقيب اكثر من رائع يدل على قراءة عميقة متخخصة ومتفحصة..
ربما يعيش الكثير بيننا بتلك الحالة " الشيزوفيرينيا" وهم يحسبون انهم يحسنون صنعاً .
شرحك الدقيق للحالة أضاء القصة بوجهة نظر تضاف إلى رصيد العمل .
أشكر لك إبداعك النقدي وتواضعك الجم .