أسجل إعجابي بهذا النص الرائع
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أسجل إعجابي بهذا النص الرائع
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حدثني على ابن أخبار ، بأن الدكتور عراقي بالواحة قد اختار ، مقامة زواجية من علوم الأخيار ، خطهابقلم يتقن سيل الأحبار ، يحيي بها علماً طاف الأمصار ، انقرض في عصرنا ولاقى الإنكار ، جاء يجدده بالإبداع والإبتكار ، وعلى كل عضو أن يقرأ ليعالج الإفتقار ، يشرب قهوته ويجلس هنا بعد الإفطار ، قبل أن يخدر عقله، ويسدل عليه الستار ، ولا ينس الدعاء للدكتور مصطفى بطول الأعمار .
أخى الكبير وصديقي الحبيب / الدكتور مصطفى
دائماً تاتي لنا لتعلمنا ، ما هو حديث قديم ، المقامة الزواجية ، لم أقرؤها من قبل ، ولم تمر على صراحة ، لكني فعلا أفكر في كتابتها ، بعدما قراتها هنا .
دمت لنا معلماً
الله يا دكتورنا الكريم!
أعجبتني جدا جدا جداً...
سلممتْ يمناك يا عزيز
ولكن، لي سؤال لو تكرمتم،
لم وضعتها في ملتقى الأدب الساخر؟
الابنة الغالية ذات الحروف الزاهية والأخلاق العالية
سلمت أيتها الماجدة ، ابنة القدس الصامدة
أما عن سبب وضعي لها في الساخر
فلكي أفسح قسم النثر لأجمل الرسائل ، وأبهى الخواطر
ولك مني جزيل الشكر
وأسأل الله لك عظيم الأجر
ولا حرمنا الله من حضورك النبيل
وكلامك الجميل
مصطفى
حدثنى رجل نبيه, الخير يأتيه, والهيبة تعلوه, والجلال يكسوه, أن رجلا حكيما, أثار أمرا عظيما, فقد رأى ما لا نراه, فانتقده وأخفاه, فى صورة مقامة, ترك بها علامة, لمن أراد أن يفهم, فالقول مبهم, وعليك البحث والتنقيب, دونما تخريب, فقد تصل إلى المرام, وقد يطول بك المقام, فإنها مقامة, كتبها علّامة, ذو ذوق رفيع, وأدب بديع, القلب منه ما اكتفى, اسمه مصطفى, أدبه باقى, وهو أبدا فى دربه راقى, فسألته متأدبا متلهفا, وما اسمه بعد مصطفى؟؟؟ فقال فى أدب جم, ومن القول ما تم, الدكتور مصطفى عراقى, فإن كان التلاقى, فأبلغه منى السلام, والسلام ختام
حبيبنا الدكتور مصطفى
لى سؤال
هل هناك لون من ألوان الأدب لم يسعد بأن كان له نصيب من إبداعك؟؟؟؟؟
ودى وتقديرى
وائل القويسنى
ما أروعها يا دكتور..
والله تعجبني كتاباتك..
أما كان عليك أن تكشف خدعة صاحبك للجليله ؟ ؟؟؟
لا بأس دعها علها تكتب فيما بعد مقامة طلاقية..
ـــــــــــــــــــــــــ ـ تحياتي