سمو الكعبي
:
نحن في زمن "الإكسبرس"، ولغتنا العربية تحتمل الإختصار مع الحفاظ على البيان
:
بصدق دعني أصرِّح..
في معظم المنتديات وجدت أن مدرسة الاختصار وترقيم محتوى النص يعطي نفعاً
وفيه شفاء من الملل الذي يتلبس القارئ، إلى جانب القبول والإقبال عند المتلقي
فالمشاركة بالأسلوب أعلاه.. لا تحتاج إلى مضغ، وشأنها شأن الكبسولة الملوَّنة.
:
من هنا وجدتني أميل فيما أكتب إلى هذه المدرسة التي أعجبتك أنت أيضاً.
شكراً..
لأنك استقيلت المضمون بالحفاوة، ولأنك لم تغفل وصف النص بالمختصر المفيد.