مازلت ترفرف فوقي بأجنحة الحب
وشوقي يطير بي نحوك
اما احلامي هي كل ما املك
هي منك ولك ومعك
فكيف تراني أن أنا فقدتها [فقدتك ]
كلاكما عندي الحياة
وبدونكما الحياة لا تستاهل أن اعيشها
نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
للقلب مشروعه ... وللعقل مشروعة
وهما الآن يتصارعان ... للتوحد والفناء
فهل سنطيق الرحلة ... وأنت فيها الملاذ ...
الإنسان : موقف
حي على الفلاح ... أيها القلب
حي على خير العمل .... أيها القلب
حي على سوح النقاء ... وتأكد من عسر الولاء
ومن بعيد أرى عينيكَ
ألن أشفى منها أبدًا ؟؟
تبًا لقلبٍ يهوى عذابه !
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
لا تنظر للوراء أيها الجرح
فما بقيّ فيّ ...
شيء يؤكل
أسير خلف الجراح لا أبالي
أحتضن أحلامي وذكرياتي
تاهت معالم الطريق
وضاعت بوصلتي وسط جنون الفوضى وهذا الليل البهيم ..
سرت طويلاً طويلاً ..
- ألم تتعب بعد أيها الجائر ؟
سؤال سألته قدماي لجرح تسلط على ذاتي ...
-ألم تصنعني يداك أيها الشاكي ؟
هكذا وبضجر ... أجابت جراحي .
اي الطرق تؤدي للنسيان
فقد ضاعت كل الدروب أمامي
ووجدتني أتخبط في دهاليز الأسى وأرتشف قطراتِ من سمّك الزعاف حتى خلته أكسير الحياة ...
من أين تنبع الجراح
بربكم
أو لا تعلمون بأني للجراح نبع أجل نبع
وستعلمون سبب جراحي
لم يحن الوقت بعد
وددت أن أقتسم معكم نتاج أفكاركم //
حتى إشعارٍٍ غير مؤجل
وجودك حاضر في أمسي ويومي وغدي ... أولست أنت سيد كلماتي .... ورسالتي
بعد أن تبعثرت بين تلك الحروف … وكأني لم أدرك يوما أني أحمل صدرا يخفق …
أرقب علامات الخوف المرتسمة حتى على أهداب حروفي ..
أتلعثم بين الأنفاس الضائعة … وقسوة الوحدة ..
توقفت هنا ..أتلمس أجزائي علني أدرك ..