المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الأمين سعيدي
* مثل وريقة خريف ترتجف مذعورة أمام الأهواء اللتي تهب عليها من كل ناحيه، ومع أنها تعلم أنها ستسقط يوماً تحت أقدام الحياة، ولكنها ما زالت مصرّة أن تتعلق بغصن الحياة .
....
....
أردت أن أقرأ أول مواضيعك وقد وجدته ساحر ، يفيض عذوبة ، ويكتنفه العمق من كل ناحية..
حقا هذه هي الكتابة التي تنظر إلى الأشياء نظرة جديدة..
شكرا
عزيزي الفاضل محمد
أشكر لك اهتمامك
وأشكر مرورك الكريم,,, وكلماتك العذبة
تأخرت كثيرا عن هذا الشكر ,وكان ذلك بسبب إغلاق هذه الصفحة, بسبب الحرب في غزة ,وفي الحقيقة أن تلك الحرب أغلقت النفوس بوجه كل شيء حتى ما عدنا نحس بشيء, والحمد لله الذي أزاح تلك الغمّة عن غزة ,وأيد المجاهدين بالنصر المبارك, أدامه لهم الله,,,, يا رب
لك شكري أيها العزيز, حماك الله, ودمت بخير وعطاء
ماسة