اعلمي أن الحرب بيننا لن تضع أبدا أوزارها
اخي الجميل هشام
دوما نذكر معركة وننسى العشرات منها
غير ان الذكرى باقية
لك التقدير اخي القدير
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اعلمي أن الحرب بيننا لن تضع أبدا أوزارها
اخي الجميل هشام
دوما نذكر معركة وننسى العشرات منها
غير ان الذكرى باقية
لك التقدير اخي القدير
وتستمر الحرب ..
وليستمر إبداعك أيضاً .. هشــــام ..
نص ثري ..
تقبل خالص تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أغرقني شديد حبي في عميق خوفي عليكَ والشفقة بكَ استحققتَ ذلكَ أو لم تستحق. من فوق عدوة قصوى أنظركَ على عدواتكَ الدنيا تُصفعُ من هزيمةٍ يلاحقها هزيمة, ولامنكَ ترتفعُ لعدوة أرقى ولا منكَ تتركَ عدوتكَ سر انحداركَ. صامتةً أنظركَ, تأبى مشاعري المختلطةُ بخافقكَ الأسود إلا أن تتابع خطواتكَ المتعثرة بعينين من ألم. أحارب نفسي وأحارب عينًا ترمقكَ على البعد, فحذارٍ أن أُهزم أنا فتنتهي أنتَ.
... رأيتكَ هنا أيها الأديب المتألق وقد صابرتَ ورابطتَ حتى ملَّ منك الصبر, وما زلت تحتفظ برمقٍ من صبرٍ يتململ, وسواءً كانت رسالتكَ إلى نفسكَ أو إليها فقد كانت تذكرة لكَ ولها وله ولنا.
للتثبيتِ ليتذكر من نسى
يرعاكَ ربي وإيانا, وليرحمنا برحمته التي لا حد لها.
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
اتنقل في بستان حرفك
كفراشة تستقي الرحيق من الزهور
فتتلون أجنحتي بألوان العذوبة الراقية
التي يقطرها شهد كلمك المتفرد..
كتبت بلون أبيض
وتركته للشمس بعد زخات المطر
لتعكسه لنا
ونرى القوس قزح بألوانه ..ونختار منه ما يأتلف مع ذواتنا
لحظة القراءة
تاركين وعدا بالقدوم..وتذوق اللون الثالي..
هشام دامت لغتك شعرا
يا مبدع التصوير
شيماء
الصديقة الغالية سعيدة أشكرك جزبلا على هذا المرور العذب , و هذه المشاركة التي راقتني كثيرا و لقد صدقتِ في وصفكِ الجميل لهذه النفس التي تتغير و تتقلب في كل لحظة و حين .
أسأل الله أن يعجل بعودتكِ بيننا قريبا فقد اشتقنا لتواجدك و تفاعلك حقا
دمت بكل خير و هناء
محبتي