أمي البراءة وأبي لايزال ... الحارث الهمام
والمسير العسير .. يستفز فينا فارس الأفهام
وثارات الأحلام .. تسأل الخلاص
نعم
ستتحطم الأصنام ...
والنور لن يسرقه من قلوبنا ... الظلام
* في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أمي البراءة وأبي لايزال ... الحارث الهمام
والمسير العسير .. يستفز فينا فارس الأفهام
وثارات الأحلام .. تسأل الخلاص
نعم
ستتحطم الأصنام ...
والنور لن يسرقه من قلوبنا ... الظلام
الإنسان : موقف
للتذكير بكل هذا الجمال !
تفتقدكَ الخضراء أيها المفكر العملاق
فعساكَ بألف خير !
تقديري
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
تاهت مني الحروف ولم أعد أدري ما يمكنني قوله، لو شكرتك حتى المساء على هذه الرائعة التي تصفعنا
بنورها فنبصرها بعيون واعية وذهن متفتح لما وفيتك حقك، إنه لفكر سامق ذاك المتواري خلف الكلمات
أشكرك على هذه الحروف المتوهجة صحوة إنسانية، المبحرة في أعماق الذات.
احترامي وتقديري لحرفك السامق.
السلام عليكم
اشكر مرورك واشكر وعيك السامق وشعورك الرهيف
ابهجتني تعبيراتك
تحياتي لك وامنياتي
When I have fears that I may cease to be. Keats
كنت أعهد الاصحاب وأحصهم على رؤوس أصابع جرحي ..
اليوم
أرى يدى بلا أصابع ...فلعل نزفي يتوقف .
نريد معك الخروج ... حيث الضوء ... بلا ضوضاء
أيها الفارس
الضياء نور على نور
فهل إلى استنوار من سبيل
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
من يعيش للآخرين ... يعيش متعباً
لكنه سيظل كبيراً