أمي البراءة وأبي لايزال ... الحارث الهمام
والمسير العسير .. يستفز فينا فارس الأفهام
وثارات الأحلام .. تسأل الخلاص
نعم
ستتحطم الأصنام ...
والنور لن يسرقه من قلوبنا ... الظلام
الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أمي البراءة وأبي لايزال ... الحارث الهمام
والمسير العسير .. يستفز فينا فارس الأفهام
وثارات الأحلام .. تسأل الخلاص
نعم
ستتحطم الأصنام ...
والنور لن يسرقه من قلوبنا ... الظلام
الإنسان : موقف
للتذكير بكل هذا الجمال !
تفتقدكَ الخضراء أيها المفكر العملاق
فعساكَ بألف خير !
تقديري
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
تاهت مني الحروف ولم أعد أدري ما يمكنني قوله، لو شكرتك حتى المساء على هذه الرائعة التي تصفعنا
بنورها فنبصرها بعيون واعية وذهن متفتح لما وفيتك حقك، إنه لفكر سامق ذاك المتواري خلف الكلمات
أشكرك على هذه الحروف المتوهجة صحوة إنسانية، المبحرة في أعماق الذات.
احترامي وتقديري لحرفك السامق.
السلام عليكم
اشكر مرورك واشكر وعيك السامق وشعورك الرهيف
ابهجتني تعبيراتك
تحياتي لك وامنياتي
When I have fears that I may cease to be. Keats
كنت أعهد الاصحاب وأحصهم على رؤوس أصابع جرحي ..
اليوم
أرى يدى بلا أصابع ...فلعل نزفي يتوقف .
نريد معك الخروج ... حيث الضوء ... بلا ضوضاء
أيها الفارس
الضياء نور على نور
فهل إلى استنوار من سبيل
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
من يعيش للآخرين ... يعيش متعباً
لكنه سيظل كبيراً