(ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نص شعري رقيق وجميل ، فيه رشاقة الجرس ورقة الحس.
لا فض فوك مبدعا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
هزة وجد أخوانية حملك صداها بعيدا
لتسبر غور أزمنة كانت يومًا ما موئلا آسرًا لأحبة ودعناهم
مرقرقة بها الألحان وبديعة بها الأخيلة
سقيًا لأيام ود رائعة صادقة
تحياتي
القصيدة للإقتباس
سلام عليك اخي محمد علوان
رائعة من روائعك
ولكن دعه عسى ان يرعوي ويحن ويلين
فما لان إلا
تلطَّفك الأسـى لمّـاطواك الهـمُّ والنكـدُ
فهنيئا لك بقطفك وشعرك وصبابتك
دمت مبدعا مجيدا
أخي محمد العلوان
قصيدة خفيفة لطيفة
أحسنت سبكها وأنتقاء الفاظها
وموضوعها
مسحة الحزن زادتها ألقا وسحرا
شكرا لك