يوجد فراعنة من كل نوع وعدد.. بسلطة نافذة أو بدونها..
كما يتواجد صناعهم الذين اجتهدوا أو سلموا الرخيص والغالي في سبيل تقوية حجتهم أو الرفع من شأنهم.. حتى صرنا نرى فراعنة عمائم أيضا !
فمن يتحمل المسؤولية، الفراعنة أنفسهم أم صناعهم ؟
لا شك أن لكل واحد منهم نصيب حكم.. فقط تبقى صناعة الفرعنة أكبر جريمة نرتكبها في حق أنفسنا حتى البسطاء منا..
تقديري لحرفك واحترامي لفكرك أخي الأديب محمد النديم..