إن الأسود لكي تلين تجوع» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إنّي هجـرتُ حياتهـمْ كيْ أتبعَــكْ !» بقلم أسماء حرمة الله » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
..
كلّ هذا الجمال هنا
ولمّـا أدنُ منه بعد
عرفت الآن سبب الظمأ
أيتها الغيمة الرقيقة
هطلتِ خيرًا هنا
.
السلام عليكم
الراحة النفسية من وجهة نظرى لا تكون الا فى معية الله
فإذا ما أديت فرائضه و انتهيت عن نواهيه و اجتهدت فى التقرب اليه سبحانه و تعالى ارتاح قلبك و هدأت نفسك و اطمئنت
و تجد الله تبارك و تعالى يوفقك فى كل شيئ
زوجك ,, ابناؤك ,, أصدقاؤك ,, عملك ,, .....
حتى و ان دارت الدوائر و اختلفت الموازين تجد نفسك راضيا بقضاء الله صابرا
محتسبا ,,
لكَ ِكل الشكر و التقدير ,,
طهر حرف ودق من الأرواح هنا
في هطول سلس مفعم بالنور
فلله در من انسكابات ندية مفعمة بالإيمان
شاعرتنا الفاضلة ...
سلمت اليراع والروح
ودمت بنقاء الحرف
تقديري الكبير
ما أبهاه حرفا هذا الذي يتحرر من خدعة العصرنة
ويحط بجمالية على مساحة من الحق
ليعلن بنص رقيق المعاني عن إفلاته من أوهام الحقوق المزعومة
وتسليمه لسلطان الحبيب
وما أحلاها كلمات اختتمت بها النص ببراعة
أحببت نصك هذاسبحان من شرع الفضيلة في الحياة وبالقوامة فضلكْ
هو خالقي وهو العليم بما أنا
وهو الذي بالعلم بي، بشؤون صوني حكّمكْ
يا ربنا ما أعدلك
وأحببت الروح التي أطلقته
دمت مبدعة غاليتي
أمل والق وجمال
وروح يملأها اليقين
أحببت هذا الرفض لمزاعم الحريات التييطالبون بها
جزاك الله خيرا أخيتي
(سبحان من شرع الفضيلة في الحياة وبالقوامة فضلكْ)
يا سبحان الله
النقية
نداء غريب صبري
تُصوّبين نحو الهدف بلا تزييفٍ ،
ما أروعكِ أيتها الشاعرة النقية
تدومين و دربكِ الحق
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها