وعندما انتهى الزلزال كان كبير العناكب ما يزال يمتص دم فرائسه
وبقية الصغار ينسجون مصائد جديدة
نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
وعندما انتهى الزلزال كان كبير العناكب ما يزال يمتص دم فرائسه
وبقية الصغار ينسجون مصائد جديدة
صدقت
ولكن لهذا الكبير نهايه
..
نتمني أن يغيض الزلزال من يوقف العناكب
سيدي ..
مثلي .. فقط يقرأ ويصمت في حرم حروفك
عميق تحياتي وتقديري
وافر الشكر أيها الحبيب
هي رمز بسيط
يمكن اسقاطه بأي مكان
شكرا لك
من أجمل ماقرأت اليوم أستاذي المكرم
ينحني القلم أمام هذا الكم المبهر من الألق
وبصمت مدهش
تقديري لفكرك الراقي .
.
كبير أنتَ سيدي
صورة يمكن أن نتخيلها في كل مكان
رائع أنتَ في هذا الشمول
.
نصّ رائع أستاذنا الأخ محمد سليمان رغم أنّ فرائصي ارتعدت؛ لأنّني أخاف من العناكب الحقيقيّة والبشريّة !
كان الله في عون من وقع في مصايدها .
سلمت يداك ... تحيّتي وتقديري
الأخت الكبيرة رنيم
بارك الله فيك على ما أوليتني من اهتمام
لك وافر الشكر عى تواجدك
الأخت الكبيرة ربيحة
يسعديني دائما بوجودك
أنحنى امام قامتك وملاحظاتك
لك الحب
الاستاذ الكبير محمد ذيب سليمان
هذه حال العناكب منذ البدء لا تدع وقتا دون انتهازه
سلمت وسلم مدادك