وعندما انتهى الزلزال كان كبير العناكب ما يزال يمتص دم فرائسه
وبقية الصغار ينسجون مصائد جديدة
صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» فسحة حلم..» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
وعندما انتهى الزلزال كان كبير العناكب ما يزال يمتص دم فرائسه
وبقية الصغار ينسجون مصائد جديدة
صدقت
ولكن لهذا الكبير نهايه
..
نتمني أن يغيض الزلزال من يوقف العناكب
سيدي ..
مثلي .. فقط يقرأ ويصمت في حرم حروفك
عميق تحياتي وتقديري
وافر الشكر أيها الحبيب
هي رمز بسيط
يمكن اسقاطه بأي مكان
شكرا لك
من أجمل ماقرأت اليوم أستاذي المكرم
ينحني القلم أمام هذا الكم المبهر من الألق
وبصمت مدهش
تقديري لفكرك الراقي .
.
كبير أنتَ سيدي
صورة يمكن أن نتخيلها في كل مكان
رائع أنتَ في هذا الشمول
.
نصّ رائع أستاذنا الأخ محمد سليمان رغم أنّ فرائصي ارتعدت؛ لأنّني أخاف من العناكب الحقيقيّة والبشريّة !
كان الله في عون من وقع في مصايدها .
سلمت يداك ... تحيّتي وتقديري
الأخت الكبيرة رنيم
بارك الله فيك على ما أوليتني من اهتمام
لك وافر الشكر عى تواجدك
الأخت الكبيرة ربيحة
يسعديني دائما بوجودك
أنحنى امام قامتك وملاحظاتك
لك الحب
الاستاذ الكبير محمد ذيب سليمان
هذه حال العناكب منذ البدء لا تدع وقتا دون انتهازه
سلمت وسلم مدادك