المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدسليمان العلوني
في عام 2002وعندما التقاها(العكيد) ضمن مجموعة من الممرضات الأوكرانيات القادمات للعمل في ليبيا برواتب مشجعة......
قرر قائد هذه (الثورة) يومها أن ألم معدته لا يلزمه طبيب مختص بل يلزمه ليتحسن ويتعافى ممرضة فاتنة الجمال أوكرانية وعمرها 22 عاما ًيومذاك
ولأنه العقيد... وليس على العقيد حرج...أصبحت هذه الفاتنة من المشاهير
وصارت هي ظل الزعيم الأوحد في حله وترحاله بل وقيل صارت من أهل الحل والعقد وتوحد الزعيم فيها( ثوريا...وكونفدراليا ًشخصيا ً ً) وفق مفاهيمه...
وكادت بسببها تتحول ليبيا إلى مقاطعة أوكرانية..... فكل الإستثمارات في ليبيا غدت أوكرانية حتى أنه لكثرة عدد الأوكران باتوا جالية شبه مستقلة ضمن ليبيا ولهم ميزاتهم وخصوصياتهم
وصدرت اوامر العكيد .. بإنشاء مدارس لتعليم اللغة الأوكرانية في ليبيا؟
في حين أن اهل اوكرانيا في بلدهم كانوا يتكلمون الروسية أما في بلاده هو فبالكاد يتكلم أطفال ليبيا الخضراء في مدارسهم العربية ! ربما لأنهم ليسوا من (ثورته الشقراء)
وصارت كل دروب القذافي من وإلى روما تمر عبر (كييف).......للتزود بحب (الثورة )وتقديم الواجبات( الثورية...)
ويقال أن هذه الدلوعة لعبت الدور الرئيس في تهريب الممرضات البلغاريات اللواتي حقن (الأيدز )في أطفال ليبيا.... هذه الفاتنة التي خصها العكيد بمدرس خاص لتعليمها العربية(للضرورات الثورية الخاصة والعامة)
وهكذا تعامل العقيد مع (الثورة) والتي يعرفها العقيد بأنها أنثى الثور.....
ترى من هو ذكر هذه الثورة....؟؟؟؟
و...زنغا, زنغا ...بيت, بيت... دار, دار...فرد ,فرد.
(مصادر مختلفة وعبر الأنترنت والصحافة)....محمد....