.
وجدتُ من باب الشعور العائلي الحميم
أن أرحب بعودة الأخت الكريمة
رنيم مصطفى
بعد فترة غياب أقلقتنا فيها عليها
وقد سأل عن أخبارها العديد من الأخوة ,
هذه الأخت الكبيرة صاحبة الأيادي البيضاء
على الجميع والتي لم تبخل بأيّ مساعدة ,
وهي المعروفة بلطفها وذوقها
أهلا بالأخت رنيم بعد الغياب القسري
وأتمنى أن لا تغيب عنّا يوما
.