ابتزاز
-------------
عشقته , فسلمته الروح والجسد . صورت روحه لتعيشه في وجدان العشق , أما هو فصور جسدها ل...ي....
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
ابتزاز
-------------
عشقته , فسلمته الروح والجسد . صورت روحه لتعيشه في وجدان العشق , أما هو فصور جسدها ل...ي....
نظرتان مختلفتان , لكن ليس دوما
فربما تنعكس النظرة
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
ما شاء الله
نص يختصر مشكلة اجتماعية كبيرة
شكراً جزيلاً لك
رمضان كريم
نظرتان مختلفتان , لكن ليس دوما
فربما تنعكس النظرة
ربما تنعكس فالخير والشر يسكنان ادم وحواء
أحتاج لبعض التنوير في القصة لأعرف
هل أحدهما هو الخاسر أم كلاهما .
شكرا لك راوية ،
أجدد الترحيب بك .
هو خسر الأخلاق وهي خسرت كل شيء
ما شاء الله
نص يختصر مشكلة اجتماعية كبيرة
شكراً جزيلاً لك
رمضان كريم
ليت حواء تتعلم من أخطاء بنات جنسها وتتعامل بالكثير من المثل والأخلاق لتعيش الأمن والستر
لأن العشق في أصله ارتهان للآخر
ولو كان عشِقها لتأطرت اللوحة بالذهب، حيث سيكون هذا الارتهان متبادلا، ولكنه أرادها وفي هذا نقيض ما قدمت
اختزال جميل ومكثف لتفاصيل العلاقة بينهما ، فجلّهم هو، وجلّهن هي
أبدعت أديبتنا
دمت بألق
شكرا لك ودام تواجدك العذب في صفحاتي
ومن العشق انتحار
ورأيتها هنا وقد قتلت نفسها وهي تسلمه الجسد والروح
ليبتزها أبشع ابتزاز
قصة تكرر نفسها في عالم تكاثرت فيه الذئاب البشرية
للأديبة راوية أجمل تحية
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...