أعطيتها قلبي ، بعدما أرادوا لها قلباً ، وسدوني ، وحيدةً بقيت أُمي تغسل بدموعها دمائي ، أخذوه الى الطبيب ، تفحصه قال : هذا لا يصلح . شرحوه وجدوا داخله منحوتا أسمها
إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أعطيتها قلبي ، بعدما أرادوا لها قلباً ، وسدوني ، وحيدةً بقيت أُمي تغسل بدموعها دمائي ، أخذوه الى الطبيب ، تفحصه قال : هذا لا يصلح . شرحوه وجدوا داخله منحوتا أسمها
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
بل هو أكثر القلوب صلاحيةً لها !!!!! فهل هناك قلبٌ غير قلبه يستطيع حمايتها و حبها ؟
ومضة جميلة رقيقة
تحكي حال المُحبِ الذي سكنت محبوبته حنايا قلبه
و نُحت اسمها في قلبه .
استخدام لفظ نُحت بدل كُتب كان أقوى دلالياً
فعكس قوة حبه و عُمق ثباتها في قلبه و أكد العنوان ذلك .
تحيتي و تقديري
عملية تبادل أسرى متأخرة..قام كيوبيد بالواجب..
محبتي يا الأبيض
استوقفني هذا الرمز
وجدته " كيوبيد في الميثولوجيا الرومانية هو ابن الإلهة فينوس وقد أشتهر دائما بحمله للسهم وبكونه طفل، كان كيوبيد شديد الجمال، وكان سهمه يصيب البشر فيسبب وقوعهم في الحب. كان غالبا يصور كطفل صغير - قليل الحظ - في هيئة ملاك بجناحين ومعه سهم الحب. وأحيانا كان يصور أعمى كرمز علي أن الحب أعمى ولا نختار من نحب " .
ايها الاستاذ الذهبي
أريدها أن تذكرني في المساء ، عندما تسامر النجوم ، وتقول كان هناك فتًى في أرض سومر أصابه سهم كيوبيد فجُنَّ فيَّ ....
لك شكر التلميذ
الاستاذ الراقي منتظر
قرأت اليوم ق ق ج في غاية الرقة والعذوبة .. حقا إن الحب والتضحية توأمان
لابد أن من يفعل المرء من أجلها هذا ستذكره ما دام قلبها ينبض فهو قلبه أيضا .. وقد تشاركا في القلب ذاته
لكنك سيدي أدميت قلب القارئ
فبعد أن اُخرج قلب المحب ومات صاحبه .. إذ المفاجأة أن هذا القلب لا يصلح ..
إنها التضحية بلا شك ان يفدي الانسان حبيبه بروحه فقط من أجل إسعاده
دمت مبدعا استاذنا المنتظر
نص رائع بما يحمل من حب وبذل
هنيئا لها بك ولك بها
مودتي أخي