حين يكون الظلم عاما وشاملا، حين يصبح مألوفا كالتقاليد، حين لا تعرف له سببا واحدا أو مصدرا واحدا، حين لا يكون مجسدا في شيء ترى حدوده وتعرف أوله وآخره، حين لا يكون هناك من يرى ومن يسمع، فإن الناس يحتملون الظلم.. ولكن في لحظة كهذه اللحظة التعسة، حين تفيض أغلب النفوس يكون كل شيء واضحا ذلك الوضوح الأليم، ويتواجه الظالم والمظلوم في لقاء يزيد من تعاسته وجود من يتفرج على هذه المواجهة. إنها لحظة لا يحتملها أحد ولا يقدر على إنقاذ الإنسان منها سوى أن يموت أو يموت ظالمه..
السلام عليكم
حوارية جميلة جدا قالت الكثير الكثير
والنهاية أعلاة حقيقة بديهية ستحصل إن آجلا أم عاجلا
إذ لا حياة تطول مع الظلم
القانون,,,عندما تخرج السلطة من يد الفرد أو الأفراد إلى يد القانون الذي يجب أن يحميه الجميع وبكل الطرق الحديثة, وليس القديمة الغير قادرة أو العاجزة .
سوف يختفي الظلم انشاء الله
شكرا لك أيتها الصديقة بابيه أمال
قصة جميلة جدا
ماسة