لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لماذا يـسـتـعـذب بـعـض الـنـاس الـمـشي عـلى قـلـوب الـبـشـر ،
ويـعـتـبـرونـه نزهة يـعـودون مـنها أكـثَر حيوية و نشاطا ،
و كـأنَّ الدَّم الـذي يـجـري تـحـت أرجلـهـم يـمـدُّهـم بالـحـيـاة !!؟؟
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
ثلاث ذُلهنّ ذًل
السؤال ولو أين الطريق
والدين ولو درهم
والغربة ولو يوم
فالله في عون ........الجميع
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
وكيف يمدهم بالحياة ، وقلوبهم عفنة ، وأرواحهم صدئة ؟
إنما هم موتى ، شر من البهائم ، وما يسفكون الدماء ويزهقون الأرواح إلا نقمة على الحياة نفسها وكراهية لأصحابها وكفرا بخالقها .
رضوا بأن يكونوا للشيطان تبعا ، وجعلوا لهم الرذيلة منهجا وشرعا .
خانوا الأمانة الكبرى ، فكيف لا يخونون أي أمانة دونها ؟
اقترفوا الظلم الأكبر ، فكيف يتورعون عما دونه ؟
حتى استعذاب شيء لا يعرفونه لأن الاستعذاب يحتاج إلى حس .. وقد فقدوه ، وما هو إلا أنهم يفرغون بعض حقدهم ويظهرون بعض ضغائنهم ويسعون للراحة من بعض غيظهم ، ولا يزيدهم ذلك إلا حقدا وضغينة وغيظا .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
لله درك أيها السامق حرفا وفكرا
كانت الغالية نداء غريب صبري -أعادها الله لواحتها سالمة- تناديك حكيمنا، ولحكمتك البيّنة خلتها تقصدها، حتى علمت أنها من منطقة تنادي الطبيب بالحكيم
لكنها والله قد أطلقتها عليك وصفا صائبا ايها الحكيم
وصفت فكفيت ووفيت وهدهدت الرؤوس من ألم يعصف بها لما ترى
تحيتي
حدّث كاتب نفسه، حين ملّ من عودة أوراقه إليه من دون توقيع استلام ، من طرف المرسل إليهم ،
إلا ثلّة منهم ، فقال :
أحيانا ، يبدو لي أن تشكيل الخواطر أمر ضروري لتصل الرسالة واضحة بيّنة ،
لمن لا يحسنون القراءة ، فقد يساعدهم التشكيل للوقوف على الكلمات أكثر ،
حتى لا يحرفوا الكلم عن موضعه أو يحملوه ما لا يطيق ، و هم يظنون أنهم يُحسنون صنعا .
ليس الناس سواء في مستوى الفهم ، فهناك من يقرأ قراءة سطحية ،
و يفوته الكثير من مضمون الكلام .
لكن من جهة أخرى ، أجد التشكيل يجعل من الكلام كلاما عاديا ، و يذهب بأجمل ما في الأدب
و هو إعمال الملكات و تحريك الفكر و توسيع مجال الخيال .
لا ، لا ، لن أشكل خواطري ، لكن أرجو أن يقرأها أولوا الألباب .
منذ مدة ليست بطويلة ألاحظ كثيرا من الناس وخاصة الشباب يبدون لي مزيدا من الاحترام ويتصرفون معي بلباقة !
يفسحون لي الطريق ، يقدمونني في الدخول والخروج عند المصعد ، يوقفون سياراتهم لكي أعبر ، ... !
حتى كلامهم ألاحظ أنه أكثر توددا ورفقا من ذي قبل ، والمضحك أن بعضهم ينادونني .. يا عم ، هههه ، تصوروا ، أنا .. يا عم !
عندما نظرت أمس في المرآة قبل خروجي من المنزل .. وقفت طويلا أمام ذلك الرجل الذي يظهر فيها .... وأدركت كل شيء .
الفاضل الدكتور مازن لبابيدي( ولو أني أعرف بم تكنى ....لناديتك به)
*****
إني نظرت إلى المرآة إذ جليت*** فأنكرت مقلتاي كلما رأتا
رأيت فيها شُييخا لست أعرفه*** وكنت أعرفه من قبل ذاك فتى
فقلت: أين الذي مثواه كان هنا*** متى ترحل عن هذا المكان متى؟
فاستجهلتني وقالت لي وما نطقت*** قد كان ذاك، وهذا بعد ذاك أتى
هون عليك فهذا لا بقاء له*** أما ترى العشب يفنى بعدما نبتا؟
كان الغواني يقلن: يا أخي، فقد*** صار الغواني يقلن اليوم: يا أبتا
(أبو بكر بن زهر)
وأحيانا تنسب لأبي العتاهية
جارَ المَشيبُ على رأسِي فَغَيَّرَهُ * * * لَّما رأى عَندَنا الحُكَّامَ قَدْ جَارُوا
كَأنَّما جُنَّ لَيْلٌ في مَفارِقِـهِ * * * فَاعْتاقَهُ مِنْ بياضِ الصُّبحِ إسْفارُ