كلّ حبّ قد تخبو جذوته يوما ما، ثمّ تستعر، إلّا حبّ الله، فإنّ جذوته تبقى مستعرة، دائمة الضّياء، وبهيّة الشّعلة في
قلب من عرف ذلك الحبّ
نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كلّ حبّ قد تخبو جذوته يوما ما، ثمّ تستعر، إلّا حبّ الله، فإنّ جذوته تبقى مستعرة، دائمة الضّياء، وبهيّة الشّعلة في
قلب من عرف ذلك الحبّ
يُمْكِنُ لِسُلٍطَانِ جَبَروْتِكَ أَنْ يُجْبِرَنِي عَلَى الْامْتِناعِ قَسْراً عَن الْبُكَاءِ .... لكِنَّهُ بالتَّأْكِيدِ لَنْ يَسْتَطِيْعَ أَنْ يُجْبِرَنِي عَلَى ابْتِسَامَةِ رِضَا !!!!!
ربما تظنني اليوم أريد مخرجا من أسري الطويل...
يا الله كم فرشوا دروبي نحو الحريّة بالورود، وكم يحاولون اليوم إغوائي بفرشها بالفلّ والريحان
ولكنها حرية لست أنت أصلها
وأنا لا أريد حرية بلا وطن
قَالَتْ : عَلَيْكَ أَنْ تُوْغِلَ فِي صِفَاتِك ...
قُلْتُ : وَمَا أَفْعَلُ إِنْ كَانَتْ مَلَامِحِي وَطَبَائِعِي وَتَصَوُّرَاتِي وَأَمْزِجَتِي ..
كُلُّهَا حُرُوْف ؟؟؟؟؟
كلمّا حرّك النسيم أغصان الشّوق، زادها قوّة وصلابة، فتقوى لمواجهة ريح الهجر...
وقد تأتي صدفة اللّقاء، فيكون العود قد قسا، وجفّ ماؤه وتشقّقت أخاديده...
فلا ارتواء لمن عاشر الجفاء، وآثر العيش في فيافي البعد والنّوى ...
أحمد الله وأشكره على أن منى على بالصحة والعافية فلله الحمد والشكر وله الثناء كله
يامن ملكت القلب ارفق بصاحبه
فان صاحبه هده الشوق اليك
يُمكِنُ أَن أَهتَدِيَ يَوماً , فِي غَابَةِ شِعرٍ , إِلى مَدحِ الطِّينِ ... لِأَنَّنِي مِنهُ انطلََقتُ إِلى الحَياةِ .. وََلََيسَ لِأَنَّكَ غُصتَ بِهِ - ذَاتَ انعِدَامَ وَزنٍ - يَاصَاحِبَ المَقَام !!!!!!
قَرَأْتُ مُتُونَ خَطَايايَ عَلَى مَلَأٍ مِن المَوَاقِيتِ ... وَأَسْهَبْتُ فِي نثر شَكْوَايَ وَاسْتَوْكَفْتُ لِرَاحَةِ رُوحِي ...
وَحْدَكِ كَانَ الْقَطْرُ يُرَافِقُ طَلْعَتَهَا ... أَيَا سَاعَةً قَطَفْتُ فِيهَا يَانِعَ هُطُولِكِ وَعُدْتُ مِنْكِ وَفِي قَبْضَةِ كَفّي خُصْلَةٌ مِنْ نَدَاكِ ...
لَا تَدَعِيْنِي أُفَوِّتُ التَّعَرُّضَ لِنَفَحَاتِكِ ... ثَرِيَّةٌ أَنْتِ ... وَأَنَا إِلِيْهِ فَقِيْر !!!!!