كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم وحمة الله
شاعرنا واستاذنا الكبير
كثيرا من الناس يعشقون هدا الغرور ويتدثروا يثياب الزيف
تكثيف فيه الكثير والكثير للتحليل
جميل القلم وما سطر وجميل الفنان الي فكر وعبر
تقبل مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
هو ـ كما قرأتها ـ المعجب برأيه.خالص المودة ، والتقدير .
هو الذي يسن سيفه على عيوب غيره
وينسى عيوب نفسه .
هو من يفتح أذنه لمادحيه ، ويسدها
عن ناصحيه .
هو من يظهر ـ في الصورة ـ شق وجهه
الخالي من ( الدفوهات ) ويخفي شقه المشوه .
قصتك كما اعتدنا منك أيها الرائع مثلك رائعة
زاخرة بقراءات وقراءات
فشكرا لما أمتعنا به حرفك أخي الأديب الكبير /
وليد عارف الرشيد
المرآه كانت صادقة معه فقد استدرك تفاصيله القبيحة حين نظر إليها
والصوت جاء من أخرى تراه الأجمل، وربما لم تكن منافقة بقولها، وكانت تراه الأجمل فعلا
ربما هي امه
يقول المثل القرد بعين امه غزال
قصة رائعة أخي
شكرا لك
بوركت