يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
المحترمة..نادية بوغرارة..
جزاك الله خيرا على تقدمينه في حق الشعب السوري الأبي..
إنّ الممانعة المزعومة رفع عنها الستار ..وعلم العالم أنها كانت ممانعة ضد حرية الشعب حتى لا يلتفت لقضاياه العادلة ..
وتظل الجولان وفلسطين في يد العدو..
والعدو يظهر العداء إيهاما لمثل هذه الأنظمة الغاشمة ..ويضمر الحب والبقاء..
لأنها بالنسبة له جدار أمامي يصونه من زحف الشعوب..
لكن "دوام الحال من المحال"..
والشعب السوري العظيم ..
الحبيب إلى قلوب الشعوب العربية المقيدة ..
يسجل يوميا انتصارات مشهودة ..
وقد اقترب من لحظة الخلاص..
ليس للعرب شيء يقدمونه ..
إنهم عاجزون مثله تماما..
لكنه حي دائم في ضمائرهم..
ومساعدة الشعب السوري فرض عين..
ولو بالقلب..
بالغ تقديري..
كشف تقرير حقوقي غربي لمنظمة "نساء تحت الحصار" عن أن القوات السورية النظامية تستهدف اغتصاب النساء ضمن الصراع الدائر بينها وبين المناطق التي تشهد ثورة.
وبحسب مصادر من المناطق المتضررة فقد تم توثيق إحدى وثمانين حالة اعتداء جنسي منذ بدء المظاهرات، حدث معظمها في حمص.
وأشار التقرير إلى أن الشهادات تؤكد اعتماد أسلوب الاعتداءات الجنسية الجماعية كاستراتيجية تنتهجها قوات النظام ضد الثوار.
وفي حين أورد التقرير عدم وجود دليل على أوامر حكومية بالاغتصاب، فإن نحو ثلثي الاعتداءات تمت من قبل عناصر القوات النظامية والشبيحة.
كما أشار التقرير إلى أن الضحايا المستهدفين على صلة قرابة بعناصر الجيش الحر.
فيما اعتبر واضعو التقرير أن الأرقام المرصودة قابلة للزيادة، لأن عددا من الحالات لا يتم الإبلاغ عنها أو لم يتمكن المراقبون من الوصول إلى مناطقها.
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...