كم هو مؤلم أن يطير المرء عاليا ثم يخر صريعا ، ولكنه الدهر يعطي ويأخذ ويسعد ويحزن!
قصة جميلة جدا راق لي فيها أكثر ما يكون وصفك الدقيق للمفاجأة فقد كانت بشكل راق جدا.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كم هو مؤلم أن يطير المرء عاليا ثم يخر صريعا ، ولكنه الدهر يعطي ويأخذ ويسعد ويحزن!
قصة جميلة جدا راق لي فيها أكثر ما يكون وصفك الدقيق للمفاجأة فقد كانت بشكل راق جدا.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
قدرات قصية عالية ومهارة سردية أضفت تشويقا على حدث عادي جدا ليس من حيث تكرار الفكرة بل من حيث ثقل عقدته، فهو مجرد فحص حمل عادي لزوجين طبيعيين حيث لم يشر الكاتب لما يوحي بغير ذلك ...
وما دام الزوجان طبيعيان فليس كارثيا أن يستلما نتيجة إيجابية
ومع ذلك فقد استطاع القاص استدراج القاريء لمعايشة الحدث والتفاعل معه بتوتر جعل من الخاتمة بمباغتة الخيبة فيها فاجعة
أزعم ان هذا النص يصلح انموذجا لتجلي المهارة القصية التي تجعل من الحدث العادي موضوعا لقصة تحقق لدى المتلقي تفاعلا عاليا وانسجاما مع الحس الذي أراده المبدع ورسمه
قصة رائعة
أهلا بك ايها الكريم في واحتك
تحاياي
خاب الأمل ومن قبله الُحلم ...
لم أستمتع فقد المتني يارجل ...
أبدعت في نصك أخي القاص احمد عيسى ...تحياتي
[[CENTER]
أخي الأكرم الأستاذ أحمد
يا لها من صدمة مؤلمة
قضت على فرحه بعد طول انتظار
أجدت و ابدعت مبنى و معنى
نزار
فرحنا معهما
وقفزنا وأدمعت عيوننا سعادة
ونبكي الآن وحدنا
المكالمة صعقتني كانها لي انا
شكرا لك اخي
بوركت
الأخ الكريم محمد عبد القادر
كلمتك هذه أثلجت صدري ولم تزعجني
لأن هذا ما أردته تحديداً
أن ( يتقطم ) النص بهذه القفلة المباغتة
لأن بعد هذه المفاجأة لم يبق ما يقال
سعادة كبيرة سقطت بغتة لأنها بنيت على آمال عظيمة تسبب بها تحليل خاطئ للمختبر
وكان الخطأ قد فعل فعلين : الأول أنه أحيا الأمل في القلوب حتى صعد به الى عنان السماء
والثاني أن قتل هذا الأمل فجأة بعد أن كبر وصار ملئ عالمهما ..
تقديري لك
ودعاؤك لمن في القصة بأن يمن الله عليهما بالذرية الصالحة .