أحدث المشاركات

لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: أزمات العرب تنتظر أوباما

  1. #1
    الصورة الرمزية زهراء المقدسية أديبة
    تاريخ التسجيل : Jun 2009
    المشاركات : 4,596
    المواضيع : 216
    الردود : 4596
    المعدل اليومي : 0.82

    افتراضي أزمات العرب تنتظر أوباما

    أزمات العرب تنتظر اوباما
    عبد الباري عطوان
    2012-11-07



    نقطتان رئيسيتان وردتا في خطاب اوباما التاريخي الذي القاه بمناسبة فوزه بولاية ثانية في انتخابات الرئاسة، وتتعلقان بمنطقتنا العربية، ويمكن ان تسلطا الأضواء، بطريقة او بأخرى، على خطواته المقبلة:
    *الاولى: تأكيده ان عقد الحروب الامريكية الخارجية قد انتهى. في اشارة الى غزو العراق وتغيير النظام فيه، الى جانب النظامين الافغاني والليبي بالقوة العسكرية.

    *الثانية: إشارته الواضحة الى عزمه على تقليص الاعتماد على نفط الشرق الاوسط، عندما قال 'علينا ان نحرر انفسنا من النفط الخارجي المستورد'.

    اوباما لم يتطرق مطلقا في الخطاب الذي استمر 25 دقيقة، وكان في قمة البلاغة، لم يتطرق مطلقا الى المنطقة العربية وأزماتها، بما في ذلك ملف السلام العربي ـ الاسرائيلي، او طموحات ايران النووية وكيفية التعاطي معها سلما او حربا. ولكن هذا لا يعني ان تجاهله هذا سيستمر لفترة طويلة، خاصة عندما يتعلق الأمر بالأزمة السورية المتفاقمة.

    من الطبيعي ان تختلف الآراء حول فوز اوباما وهزيمة المرشح الجمهوري ميت رومني، فهناك من شعر بالارتياح بسبب نجاح الاول وسقوط الثاني، وهناك من كان يتمنى ان يحدث العكس، كل حسب موقفه السياسي ومصالحه.

    المملكة العربية السعودية ومعظم الدول الخليجية كانت تفضل فوز رومني الجمهوري الذي يشكل نسخة اخرى للرئيس السابق جورج دبليو بوش، الذي احتل العـــراق واطاح بحكم الرئيس العراقي صـــدام حسين، واعلن حربا على الارهاب. فالسناتور رومنــي كان يقــــرع طبول الحرب ضد ايران، وينتقد خصمه اوباما لانه لم يتدخــل عسكريا لإطــاحة نظام الرئيس بشار الاسد في سورية. ولذلك فإن هزيمته احدثت خيبة امل كبرى في عواصم هذه الدول.
    ' ' '
    من المفارقة ان بنيامين نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل يعاني من خيبة الأمل نفسها، لانه وضع كل بيضه في سلة رومني ودخل في مواجهة شرسة مع اوباما حول الملف الإيراني، لكن الاخير تجنب الصدام وفضل كظم الغيظ، ولهذا اصدر نتنياهو تعليمات صارمة الى وزرائه بعدم التعليق على نتائج الانتخابات الأمريكية.

    اوباما قدّم لاسرائيل مساعدات عسكرية ما لم يقدمه اي زعيم امريكي آخر، واذعن لكل تحديات نتنياهو، وابتلع اهاناته الواحدة تلو الاخرى، على مدى السنوات الاربع الماضية، ابتداء من تصعيد وتيرة الاستيطان في الاراضي المحتلة، وانتهاء بالتلويح بتوجيه ضربة احادية لتدمير المنشآت النووية الايرانية لابتزاز الإدارة الامريكية للحصول على امتيازات ومساعدات اكبر.

    من المفترض ان يكون اوباما تحرر كليا من ضغوط الإذعان للوبي اليهودي الداعم لنتنياهو، ولم يعد هناك ما يمكن ان يخسره اذا ما حاول التعاطي مع الحكومة الاسرائيلية بطريقة مختلفة، ولكن تظل حرية حركته مقيدة بسبب سيطرة نتنياهو على الكونغرس الذي يشكل الجمهوريون الأغلبية فيه بمجلسيه الشيوخ والنواب.

    امام اوباما الفائز اربع ملفات ساخنة لا بدّ من التعاطي معها دون اي إبطاء او تأخير:
    *الاول: الملف السوري، فهل سيتدخل عسكريا، ام يلجأ الى اسلوب 'القيادة من الخلف'، اي يترك هذه المهمة لدول اقليمية مثل تركيا والاردن على غرار ما فعل في ليبيا؟

    هناك من يجادل بأن اوباما قد يفضل تسليح المعارضة السورية بأسلحة حديثة متطورة، سواء بشكل مباشر او عبر دول خليجية، ولكن بعد ضمان عدم وصولها الى الجماعات الجهادية التي يريد القضاء عليها، ومن غير المستغرب ان يلجأ الى تشكيل 'قوات صحوات' سورية على غرار نظيرتها العراقية.

    *الثاني: الملف الايراني، ومن الواضح من خلال خطابه امس انه يفضل سياسة الاحتواء والحصار الاقتصادي على التدخل عسكريا، اللهم الا اذا كان عقد صفقة مع نتنياهو تنصّ على تأخير العمل العسكري الى فترة ما بعد الانتخابات، والى مطلع الربيع المقبل.

    اوباما يعتقد ان العمل العسكري يجب ان يكون الملاذ الأخير، لكن الحرب خدعة، والحشود الامريكية والبريطانية الضخمة في منطقة الخليج العربي (اربع حاملات طائرات ومئات السفن والزوارق الحربية) توحي بأن العمل العسكري غير مستبعد.

    *الثالث: عملية السلام في الشرق الاوسط وانقاذ حل الدولتين الذي يعيش حاليا سكرات الموت، ان لم يكن قد نفق فعلا، ولكن لا توجد اي ضغوط عربية او فلسطينية عليه للعودة الى هذا الملف، فالسلطة في حال شلل وتعاني من 'إفلاسين' سياسي ومالي في آن، ورئيسها بات معروفا بالتراجع في معظم الأحيان عن تهديداته ومواقفه، حتى لم يعد يصدقه الاّ عدد قليل من المجموعة المحيطة به.

    *الرابع: كيفية التعاطي مع جماعات الاسلام السياسي، سواء المعتدلة التي تولت السلطة عبر صناديق الاقتراع في مصر وتونس خاصة، او المتشددة مثل تنظيم القاعدة والمنظمات المنبثقة عنه التي تعزز وجودها بقوة في كل من ليبيا وسورية واليمن ومنطقة الساحل الافريقي ومالي على وجه الخصوص.
    السؤال الذي يطرح نفسه عما اذا كان اوباما يريد فتح جبهة ضد القاعدة في ليبيا والساحل الافريقي، يستخدم فيها طائرات بدون طيار (درونز) ويوكل مهمة الغزو البري لدول المنطقة مثل الجزائر ونيجيريا وتشاد وموريتانيا؟
    ' ' '
    الخطأ الامريكي الأكبر، والمتكرر، ان تدخلها العسكري ينجح في علاج المرض الاساسي (تغيير الأنظمة) ولكنه يخلق اعراضا جانبية اكثر خطورة منه، وهذا ينطبق حاليا على ليبيا، ومن قبلها افغانستان والعراق.

    الولاية الثانية لأوباما قد تكون اصعب كثيرا من ولايته الاولى، لأنها ستكون مليئة بحقول الالغام، خاصة ان امريكا لم تعد القوة العظمى الوحيدة في العالم بعد ظهور العملاق الصيني، وعودة العافية للمارد الروسي، ومنافسة النمور الهندية والبرازيلية والجنوب افريقية.

    نتائج الانتخابات اثبتت ان امريكا تغيرت وباتت الاقل بياضا والاكثر سمارا، وهذا سينعكس حتما على سياساتها الداخلية والخارجية، وهذا ما يفسر فوز اوباما القادم من القاع والمنحاز للفقراء والمسحوقين والشباب، وهزيمة رومني المليونير (500 مليون دولار) الذي كان يتنقل بطائرة خاصة ولا يفكر الا بمصالح الأثرياء.

    السؤال هو عما اذا كان العرب يستوعبون هذه التغييرات والمتغيرات المترتبة عليها؟ لا نعتقد ذلك، فقد كانوا وسيظلون كمّا مهملا، وسوقا للسلاح، وقواعد عسكرية لحروب امريكا.


    ـــــــــــــــــ
    اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
    التعديل الأخير تم بواسطة زهراء المقدسية ; 08-11-2012 الساعة 10:19 PM

  2. #2
    الصورة الرمزية سامية الحربي أديبة
    غصن الحربي

    تاريخ التسجيل : Sep 2011
    المشاركات : 1,578
    المواضيع : 60
    الردود : 1578
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    هل ما أشغل أوباما عنا هي الإنتخابات فقط ؟ الثورة السورية و تداخلات إيران و بقية مشاكل العرب موجودة من قبل الإنتخابات الأمريكية . ثم من أين عرف كاتب المقال أن السعودية كانت تريد فوز رومني الجمهوري ذي التوجه الإمبريالي ؟ أمريكا لا تتغير لأن من يصلون للسلطة عليهم أن يقبلوا أقدام إسرائيل حتى تأذن لهم بالفوز في الإنتخابات و أوباما أتخذ سياسة الأحتواء ليس لأنه ضد المشروع الأمريكي التوسعي بل لأن هناك من يقوم بتلك المهمة من داخل العرب والمسلمين . يكفي أن يسلح كل فريق أو يغض الطرف عن آله القتل ويشارك العرب في الصراخ والتنديد حتى يقضي على الطرف الآخر أو يهدم بنيته التحتيه . تحيه للعرب الذي ينتظرون أن يتفرغ لهم أوباما بعد حفلات التنصيب . تحياتي وتقديري.

  3. #3
    الصورة الرمزية محمد صلاح علي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Mar 2012
    المشاركات : 500
    المواضيع : 16
    الردود : 500
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي

    السلام عليكم

    دعونا لا ننسَ أن عند إندلاع الثورة السورية كان الرئيس الأمريكي أوباما في منتصف ولايته وليس صحيحـًا بأن الإنتخابات هي ما أشغلته عن سوريا ,
    كما أنه في مناظراته مع رومني أخذ يتنافس في خطاباته كافة حرصه على الكيان الصهيوني , وتسليح الكيان الصهيوني ...

    تنويه : دعونا عندما نتكلم عن الصهاينة نقول الكيان الصهيوني وليس (( إسرائيل )) لأن إسرائيل تعني دولة ..

  4. #4
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.47

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهراء المقدسية مشاهدة المشاركة
    من المفترض ان يكون أوباما تحرر كليا من ضغوط الإذعان للوبي اليهودي الداعم لنتنياهو، ولم يعد هناك ما يمكن ان يخسره اذا ما حاول التعاطي مع الحكومة الاسرائيلية بطريقة مختلفة، ولكن تظل حرية حركته مقيدة بسبب سيطرة نتنياهو على الكونغرس الذي يشكل الجمهوريون الأغلبية فيه بمجلسيه الشيوخ والنواب.

    الخطأ الامريكي الأكبر، والمتكرر، ان تدخلها العسكري ينجح في علاج المرض الاساسي (تغيير الأنظمة) ولكنه يخلق اعراضا جانبية اكثر خطورة منه، وهذا ينطبق حاليا على ليبيا، ومن قبلها افغانستان والعراق.

    الولاية الثانية لأوباما قد تكون اصعب كثيرا من ولايته الاولى، لأنها ستكون مليئة بحقول الالغام، خاصة ان امريكا لم تعد القوة العظمى الوحيدة في العالم بعد ظهور العملاق الصيني، وعودة العافية للمارد الروسي، ومنافسة النمور الهندية والبرازيلية والجنوب افريقية.
    ليت اللعبة تكون بهذه البساطة فتتغير قواعدها بولاية أولى أو ثانية، فيجرؤ الرئيس المنتخب على التعاطي مع الواقع السياسي في المنطقة العربية متحررا من ضغط اللوبي الصهيوني الداعم لنتنياهو، والمتغلغل في كل مراكز التأثير الموجهة للقرار

    قراءة متبصّرة للمشهد وتداعياته والمأمول منه
    واختيار موفق من الرائعة زهراء

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  5. #5
    الصورة الرمزية عايد راشد احمد قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jul 2009
    الدولة : تائه في دنيا المعاني
    المشاركات : 1,865
    المواضيع : 49
    الردود : 1865
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله

    استاذتنا الكريمة

    لن تغير امريكا او الغرب من نظرتها الينا والي منطقتنا الا لو نحن اجبرناها علي ذلك

    لدينا كل مقومات الضغط واجبار امريكا الي الرضوخ لمطالبنا وابسط شئ تتجه كل البلدان العربيه بتحويل استثمارتها بامريكا واوربا الي الشرق

    لكن للاسف اين الحكام

    نقل مميز استاذتنا

    تقبلي مروري وتحيتي
    صاحب البسمة والنسمة
    تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل

  6. #6
    الصورة الرمزية زهراء المقدسية أديبة
    تاريخ التسجيل : Jun 2009
    المشاركات : 4,596
    المواضيع : 216
    الردود : 4596
    المعدل اليومي : 0.82

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غصن الحربي مشاهدة المشاركة
    هل ما أشغل أوباما عنا هي الإنتخابات فقط ؟ الثورة السورية و تداخلات إيران و بقية مشاكل العرب موجودة من قبل الإنتخابات الأمريكية . ثم من أين عرف كاتب المقال أن السعودية كانت تريد فوز رومني الجمهوري ذي التوجه الإمبريالي ؟ أمريكا لا تتغير لأن من يصلون للسلطة عليهم أن يقبلوا أقدام إسرائيل حتى تأذن لهم بالفوز في الإنتخابات و أوباما أتخذ سياسة الأحتواء ليس لأنه ضد المشروع الأمريكي التوسعي بل لأن هناك من يقوم بتلك المهمة من داخل العرب والمسلمين . يكفي أن يسلح كل فريق أو يغض الطرف عن آله القتل ويشارك العرب في الصراخ والتنديد حتى يقضي على الطرف الآخر أو يهدم بنيته التحتيه . تحيه للعرب الذي ينتظرون أن يتفرغ لهم أوباما بعد حفلات التنصيب . تحياتي وتقديري.
    العزيزة غصن

    لا يحك ظهرك مثل ظفرك للأسف مثل لم يعيه العرب بعد
    لذلك لا تستغربي إن اجتهد المجتهدون في أسباب عدم تدخل أمريكا جديا في الموضوع السوري
    أو في غيره من مواضيع أمتنا الشائكة
    ويبقى ما يقال اجتهاد للكاتب ولنا ولك رأيك الذي نحترمه جدا

    تقديري الكبير

  7. #7
    الصورة الرمزية زهراء المقدسية أديبة
    تاريخ التسجيل : Jun 2009
    المشاركات : 4,596
    المواضيع : 216
    الردود : 4596
    المعدل اليومي : 0.82

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صلاح علي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم

    دعونا لا ننسَ أن عند إندلاع الثورة السورية كان الرئيس الأمريكي أوباما في منتصف ولايته وليس صحيحـًا بأن الإنتخابات هي ما أشغلته عن سوريا ,
    كما أنه في مناظراته مع رومني أخذ يتنافس في خطاباته كافة حرصه على الكيان الصهيوني , وتسليح الكيان الصهيوني ...

    تنويه : دعونا عندما نتكلم عن الصهاينة نقول الكيان الصهيوني وليس (( إسرائيل )) لأن إسرائيل تعني دولة ..
    الأخ الكريم محمد صلاح

    تبقى المصالح هي ما يحكم العلاقات ويحدد القرارات للدول
    ولو كان هناك مصلحة لأمريكا لقررت من زمن حل للموضوع السوري

    أما عن التنويه فمعك حق وأشكرك عليه

    تقديري الكبير

  8. #8
    الصورة الرمزية زهراء المقدسية أديبة
    تاريخ التسجيل : Jun 2009
    المشاركات : 4,596
    المواضيع : 216
    الردود : 4596
    المعدل اليومي : 0.82

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة
    ليت اللعبة تكون بهذه البساطة فتتغير قواعدها بولاية أولى أو ثانية، فيجرؤ الرئيس المنتخب على التعاطي مع الواقع السياسي في المنطقة العربية متحررا من ضغط اللوبي الصهيوني الداعم لنتنياهو، والمتغلغل في كل مراكز التأثير الموجهة للقرار

    قراءة متبصّرة للمشهد وتداعياته والمأمول منه
    واختيار موفق من الرائعة زهراء

    تحاياي
    سيأتي اليوم الذي تتغير فيه قواعد اللعبة فلا ثبات إلا للحق
    أما غيره من باطل فزائل

    حضور يحمل معه كل الألق كما دوما

    تقديري الكبير

  9. #9
    الصورة الرمزية زهراء المقدسية أديبة
    تاريخ التسجيل : Jun 2009
    المشاركات : 4,596
    المواضيع : 216
    الردود : 4596
    المعدل اليومي : 0.82

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايد راشد احمد مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله

    استاذتنا الكريمة

    لن تغير امريكا او الغرب من نظرتها الينا والي منطقتنا الا لو نحن اجبرناها علي ذلك

    لدينا كل مقومات الضغط واجبار امريكا الي الرضوخ لمطالبنا وابسط شئ تتجه كل البلدان العربيه بتحويل استثمارتها بامريكا واوربا الي الشرق

    لكن للاسف اين الحكام

    نقل مميز استاذتنا

    تقبلي مروري وتحيتي
    الأستاذ الكريم عايد

    ما يحدث اليوم في غزة وما سمعته في اجتماع وزراء الخارجية العرب
    ومن تغير للخطاب العربي
    أستبشر خيرا بالقادم وأستبشر أننا قادرون يوما ما
    على إجبار أمريكا لتغيير نظرتها الينا

    حضور أعتز به وأتشرف دوما
    تقديري الكبير

المواضيع المتشابهه

  1. قيادات بلادنا :أزمات ومطبات قراءة في السلوكيات وطرق الاختيار
    بواسطة د.مصطفى عطية جمعة في المنتدى الحِوَارُ المَعْرِفِي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 09-05-2007, 11:47 PM
  2. لا تنتظر شكرا من احد...!!
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 16-12-2005, 12:22 AM
  3. إذا أصبحت فلا تنتظر المساء
    بواسطة عدنان أحمد البحيصي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-08-2004, 08:09 AM
  4. لا تنتظر مني الخضوع
    بواسطة رائد ابو مغصيب في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 20-05-2004, 03:15 PM
  5. والسفينةُ تنتظرُ من آمنَ فعملَ
    بواسطة نضال نجار في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 05-12-2003, 09:33 AM