غياب الأم يٌعلمنا الرضِاعه من ألف نَهد
.. يحمل في جَوفه بَاكورةْ إنتِماءْ
.. أمَا عَلى بَوابات أردَافها كَان
البَرد و الدفئ و الغِياب ..
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
غياب الأم يٌعلمنا الرضِاعه من ألف نَهد
.. يحمل في جَوفه بَاكورةْ إنتِماءْ
.. أمَا عَلى بَوابات أردَافها كَان
البَرد و الدفئ و الغِياب ..
مخموراً فمهما ( المٌبتلْ برحيق )
يدقٌ عَلى الأبَوابْ " تهَاوت أعضَاء الطواغيتْ الٌملوثه بمَنيْ يَكره
( الأحَباب ) ضَاعت الصَلوات النٌسك في المَعابد و أضَحى الحٌب
( الآن مٌهاب )
هل هذه الصفحة مفتوحة لتعليقاتنا
أم أنها سقطت خطأ من بوح الذات؟؟
شكرا لك أخي
بوركت
القدَيرة نِداءْ
لقَد فٌتحتْ لهٌبوط نبضَات بِكم تَهلُ و تطَل فِي مسَاحتي هذهْ
تفضَلوا بقٌبولْ " تحَاياي و من الحَرف إنشوده
ود
أسٌتاذتيْ المٌؤمنة .. رَبيحَه
ضٌوء وَ .. وضٌوءْ
مٌكرم حَرفك هٌنا فِي البِداياتْ
مٌمتنْ .. و أكثَرْ
..
و لفضَاءاتكم .. وَاحات أخٌرى
رائع هو الضوء الذي يمم حرفك أديبنا الفاضل
نبضات تألق فيها الحرف وأضاء جوانبه سعة الخيال فجاءت جميلة
لا .. غضَب في كٌحل عَينيها - لأنها مضاف
دمت عظيما تنسج جدائل الألق
ومرحبا بك في واحتك وعلى صفحات الزملاء
تحاياي
الأسٌتاذه الفَاضله ( آمَال )
بصَمتك " هٌنا " يَمام خَيرْ يٌرسل بُشريَات حَرف
ومَع فٌصول مٌتابعتك " لي " ..
ضٌوء له خٌصوصيه في ذّات التَعبيرْ
جٌوريه لفؤادك
و إمتنان / عَميق
جداً وجداً وجداً
استمتعت ُ هنا
قرأت لك هنا
بكل سرور
كنتَ ممتعاً
ورائعاً
باقات ياسمين
سهى .. شاعرتنا الأبيه
ممتن يا سيدة الحرف على هذا التوجه الحميد
مقرون في الأصل و الصورة في ذاتكم الجميل
و ها أنا أقف أمام مرور بصمتكم
ود و زَهره في أكفك