..إغرورَقتْ عيناها في ساعةِ عتابٍ أسىً منه..فمدَّ أُصبَعَهُ مُستَرضِياً ليمسحَ الدّمعةَََ منْ تَحْتِ جفنِها قبلَ أنْ تَنحدرَ إلى وَجنتِها..فانسكبَتْ أدمُعٌ وأدمُع...؟
.. تذكّرحينَها أنّ بقايا من مِلحٍ لا زالتْ عالِقةً بأَطرافِ أَصابِعِه..!!
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»»
..إغرورَقتْ عيناها في ساعةِ عتابٍ أسىً منه..فمدَّ أُصبَعَهُ مُستَرضِياً ليمسحَ الدّمعةَََ منْ تَحْتِ جفنِها قبلَ أنْ تَنحدرَ إلى وَجنتِها..فانسكبَتْ أدمُعٌ وأدمُع...؟
.. تذكّرحينَها أنّ بقايا من مِلحٍ لا زالتْ عالِقةً بأَطرافِ أَصابِعِه..!!
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يا لها من صورة جسدتها أمام عيني بوصفك ، أظنها بحاجة إلى لمسة حانية تربت على كتفها،لا لأصبع واحد تعلم أنه لا نفع من استعطافه المتولّد من عتابها.
هي هكذا الخيبات حين نتعودها منهم يصبح حضورهم و حنانهم يزيد من الوجع عمقا،خوفا من طبع أرعن متأصل فيهم ..
هكا قرأتها،و اعذرني على الاطناب ..
تقبل اعجابي الشديد بالومضة .
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
كيف يمسح دمعها بأصابع ما زالت ملوحة دموع قديمة عالقة بها!
أن يكف عنها أسباب دمعها أنفع بكثير.
ومضة معبرة وصورة ناطقة ليد تجرح و أصابع تمسح الدمع.
تحيتي وتقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
الأستاذ عبد السلام
أحييك وأشكر إضاءتك الوقادة ..تحياتي
لن يكون مجديا مسح الدّموع بعد ذرفها...
الأجدر أن يتساءل لمَ ذرفت؟!
كثيرون من يأتون حين لا حاجة لنا بهم
بوركت
تقديري وتحيّتي