بَحَثَ كَثِيرَاً عَن الجَّمَالِ الصَّبُوحِ ...
رَأَى غَسَّانِيَّة ... جَذَابَة المحْيَا .. أخَّاذَة الْبَرِيقِ ..!
فَأقَامَ مَرَاسِمَ الْعُرْسِ .
فِي الصَّبَاحِ .. قَبْلَ أنْ تُغَادِرَ الْفِرَاشَ ,
وَجَدَهَا حَيْزَبُونَة ؟!
فَأَهْدَاهَا كَفَنا وكُرْسَفا وَفَرَّ هَارِبَاً .