نظرت الى همّهم كأبناء ( الفكرون) / الحلزون الى أمهم فشبعت ، و تجشأت بل قل تقايأت ، وأجاءها المخاض الى جذع فكرة : الحرية مثل حورية بحر يتقاذفها موج الفِكَر ، بعضهم يراها في الدين ، وبعضهم في اللادين ، وبعضهم في الطين ,,,,
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نظرت الى همّهم كأبناء ( الفكرون) / الحلزون الى أمهم فشبعت ، و تجشأت بل قل تقايأت ، وأجاءها المخاض الى جذع فكرة : الحرية مثل حورية بحر يتقاذفها موج الفِكَر ، بعضهم يراها في الدين ، وبعضهم في اللادين ، وبعضهم في الطين ,,,,
النص جميل مع أن الفكرة غائمة
سأتأمله طويلا لأفهمه
شكرا لك أخي
بوركت
الحرية في الروح لايمكن انتزاعها الا بالموت لمن كان يمتلكها أصلا
الافكار الحبيسة ستدفن في مكانها
قد يحتاج الفكر الى حرب وحسب توجهاته يتتحدد طول وقوة المعركة
هذا ما وصلني
ومضة جميلة
بوركت
كلّ وما يريد أن يراها!
ومضة جميلة
بوركت
(تقيّأت)