رغبة
جلس قبالتها، يتأمّل بشغف العاشق الولهان، أخذ يتابعها بعينيه، ثم بدأ يهيم في أحلام وردية، راغبا في مداعبتها بشفتيه.. لونها الأسود كان أكثر ما يشعل رغبته الجامحة.
وفي النهاية انقض على الفنجان ورشف قهوته السوداء.
ق.ق.ج
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
رغبة
جلس قبالتها، يتأمّل بشغف العاشق الولهان، أخذ يتابعها بعينيه، ثم بدأ يهيم في أحلام وردية، راغبا في مداعبتها بشفتيه.. لونها الأسود كان أكثر ما يشعل رغبته الجامحة.
وفي النهاية انقض على الفنجان ورشف قهوته السوداء.
ق.ق.ج
الأخت الفاضلة الأديبة يحظيه محمد سالم حيسن
جميل هذا الاستجرار لتوضيب المشهد , ثم القفلة الحلوة , حلقّت في الأفكار بعيدا جدا , ثم أعدتني إلى أرض واقعية , تمنيت كقارئ لو بقيت هناك .
تقبلي تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
رائعة وفيها اقتناص للقارئ المسكين
دمت بخير ...تحياتي
هي القفلة التي قلبت التوجه بجمالها
مودتي
تأخذنا لبعيد بداية من العنوان ومحتوى النص لتصدمنا بنهاية غير متوقعة وإن كانت الفكرة مكررة بأردية مختلفة ولكن استمتعت بالقراءة هنا واستدراجك للمتلقي بخفة
بوركت أديبنا الفاضل واليراع
تحاياي
انعطاف مذهل بمخيلة القارئ.. شكرا لروعتك أيها القاص الأديب يحظيه..
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
علاقتنا بالقهوة كثيرًا ما تأخذ منحى العشق
تصوير رائع غاليتي
محبّتي