شوق
مرّ بجانب حانوت، فلفتت نظرَهَ الحُمرةُ التي تلفّ مجسّمات القلوب بأحجامها المتنوّعة، وعبقُ رائحة الأزهار الجميلة، والعشاق المتزاحمون على الباب...
حنّ لأيّام عشقه فأرسل رسالة (S.M.S)عبر هاتفه كتب فيها:
أحبّك. واشتقت إليك كثيرا يا عزيزتي...
دهشت الزّوجة حين قرأت الرّسالة، وكتبت تردّ بغضب:
أيّها السّارق، أعد الهاتف النّقال لزوجي.!