خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
للصّغار عالم جميل يدخل الفرح إلى قلوبنا، وبراءة لا أدري لمّ تغادرهم حين يكبرون
دمت وابنتك بخير
بوركت
تقديري وتحيّتي
السيدة نادية محمد الجابي
سأقتصر هنا على الناحية الفنية للنص دون الناحية الدلالية التي أفاض فيها الفائضون..فقط أتوقف عند العنوان لأقول :إن الدلالة المعجمية للفظة "حلوة" تعني الطيب اللذيد..ومن هذا المعنى الأصلي انتقلت إلى المعنى المجازي الذي يعني اللطف والحسن والجمال والرشاقة.وفي سياق النص تعني بالنسبة للأم كل صفات القلب الرؤوم :الفتاة = الحلوة..حلوة المعشر،حلوة الحديث وحلوة الخصال والفعال وحلوة المؤانسة والمجالسة وحلوة الطلعة..إلخ
-النص يتسم بالحركية والتفاعل مع العالم الخارجي بشكل حيوي،ويتجلى ذلك من خلال توظيف الجمل الفعلية بوفرة وبالتتالي دون فاصل يسمها بالجمود( أنتبه،تتسلل،أرنو،أسمع،تدق ،تتسلق...ألخ)..وهي أفعال مضارعة بالخصوص،مما يجعلنا نعايش الحدث لحظة القراءة كما يمتد مفعولها إلى مابعد اللحظة الراهنة: المستقبل ..وهي حركة لا انقطاع لها بهذا المعنى..تبتسم فتذوب مشاعري وجدا : فذوبان مشاعر الام وجدا حاصل على الدوام سواء اليوم أوغدا وذلك كلما حصل الابتسام.
- توظيف لغة إجرائية بسيطة في العملية السردية لكن خيوطها نسجت بمهارة..
- توظيف لغة جمالية تحتوي على عبارات مجازية -وهو شرط العمل الادبي الصرف- على الرغم من ندرتها،وهو أمر طبيعي قياسا إلى حجم النص.وتتجلى فيما يلي:
* ليترجمها قلبي بأني هنا.
*اختفت وراء لوحة سريالية.
* تبتسم فتذوب مشاعري وجدا.
*أحتسي الشهد من ثغرها.
*أحلق في سماء عالمها.
مودتي الخالصة......
رقيقة، رشيقة، نقية، ومحلقة كفراشة نثريتك
دام اليراع محلقا في سماء الروعة
مودتي وتقديري
جميل واحساس يعيدنا للطفولة البريئة وكلهم كذلك يلقون بالموبايل من الشباك ويضيعون المساحيق ولكن نحبهم لصدقهم هههههههه
مصر