المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رأيك محل تقدير واحترام أديبنا الفاضل أ. حسام .. ولكن وددت أن تكون هكذا .. وقانون قطع يد السارق لايطبق في معظم الدول الإسلامية لكي أعممه بالنص
وأعتقد هنا حققت الخاتمة عنصر المفاجأة بمباغتتها
سررت أن نال نص فقير من بدايات ما كتبت استحسانك أخي الفاضل
ومرحبا بك دائما على ضفاف حروفي
تقديري الكبير
لا بد أن تظهر الحقائق.. ولو بعد حين
الكاذب دائما يحمل وميضا بين عينيه يقول لا تصدقوني فدليل كذبي واضح لو فقهتم
كانوا يصنعون بطولات بحكايا ملفقة كما يفعل البعض هذه الأيام على النت..
نص رائع وسردية أنيقة ولغة ناضجة
أرجو تقبل ملاحظاتي التالية بصدر رحب
ويجتمع زملاء المعارك يباركوا فرحه>> يباركون أو لمباركة والله أعلم
أقترح تبديل أسطر النهاية
لتصبح
صمت الجميع ... أطفئت أنوار العُرس ... وانتهت المعركة .....
بكلمة انهارت على إثرها وهوى معها كل شئ...
لقد فقد يده عندما حاول الإنتحار من أجل ..... عاهرة ؟
أبدعت
كل التقدير
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الأديبة النبيلة آمال:
نص بهي، ما خط البيان ورصع اليراع من حكاية بديعة جاء العنوان صادما بكل معنى الكلمة...لأن الظاهر والباطن انفصام شخصية، لبطولة فارغةٍ رفعت نفوسا إلى العلى ثم هوت بها غلى الحضيض!
تقديري الكبير لقلم يسطر الإبداع!
أخوكم