تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كواليس القصيدة
،،
،
إلا قليلا من رجال قرروا
أن المفر خضوعهم للنون
،،
وجدت أن لفظة ( ذكور ) أوقع في الدلالة من لفظة رجال ، لأنه ( ليس كل ذكر رجل )
،،
حواء في كل العوالم نعمة
وترى كمثل اللؤلؤ المكنون
،،
وجدت أن لفظة ( مغنم ) أوقع في الدلالة من لفظة ( نعمة ) لأن مقابل مغنم ، مغرم
،،
وهنا وفي وطن العروبة عندنا
حواء أشبه بالعذاب الهون
،،
وجدت أن استبدال أشبه بالعذاب الهون ، بـ يشبهها عذاب الهون
دليل على أنها أبشع من العذاب الهون ، وأنه لو جاز تشبيه العذاب الهون بشئ ، يكون أشبه بعذابها
،،
ولها قوام إن بليت بمثله
لدعوت ربك من دعا ( ذا النون )
،،
وجدت أن استخدام لفظة ( دوما ) تدل على استمراريته في الدعاء بهذا الدعاء صباح مساء
،،
أولم تشفي غليلك بالمحاولة الأولى فزدت تنقّحها وتهذّبها تستعير حربا لست أهلا لها !المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الجمل
ما أراك شاعرنا المبدع والمتألق أحمد الجمل إلاّ كمن يريد أن يرمي بنفسه إلى التهلكة أو كمن يمدّ السوط لجلاده. فاستعد
شكرا لخفة روحك وما تضفيه على الواحة من مزحة.
تحاياي وتقديري
أحمد الجميل الأخ والحبيب
لقد اشتهر عندنا أن اسم احمد به من الطيبة الشيء الكثير
ولكنه مشاكس جدا ويحب افتعال المشاكل الصغيرة
وازداد يقينا بموروثنا كلما قابلت احمدا
وان كنت لا تصدق فتناول اي احمد تلاحظ هذه الملاحة
تجده حباب ولكنه يفتعل المشكل ويحب المشاكسة
هههههههههههه
عندي في البيت احمد وهكذا هو
بوركت
الأخ الفاضل الشاعر أحمد الجمل
أمتعت ذائقتي بهذه القصيدة المموسقة , لقطات فنية , تشبه رسوم الكاريكاتور , أجدت وأحسنت , وهذا لايعني توافقي معك بالرأي , أو رفضي لما أفصحت من جميل القول , ولكنها لوحة جميلة .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
أضحك الله سنك أيها الحبيب ، وعلى العموم أعذرك وإن كانت النساء ليست واحدا.
والقصيدة تحمل روحك المرحة وحرفك المحلق وكان جميلة الطرح بخفة ظل وذكاء أسلوب ومرافعة تكسب بها القضية.
بقي أن أشير إلى هذين الموضعين:
لَحَسِبْتَهَا هَامَانُ عِنْدَ غُدُوِّهَا
وَرَوَاحِهَا أَوْ مِثْلَمَا الْفِرْعُونِ
مهما فعلت أو غيرت التشكيل فالفرعون تعيب القافية هنا.
وَلَهَا قَوَامٌ إِنْ بُلِيتَ بِمِثْلِهِ ....؛
لَدَعَوْتَ دَوْماً مِنْ دُعَا ( ذَا النُّونِ )
بل ذي النون ، ولست بحاجة لوضعها بين قوسين.
تقديري
حفظك الله من عذاب الهون وكيد الغواني ومن يعرّف طرح ألسنتهن بالزقوم من يقطينيات القوام وما إلى ذلك مما وصفت بنات يعرب غفر الله لك ولهنوَهُنَا ..؛ وَفِي وَطَنِ الْعُرُوبَةِ عِنْدَنَا = حَوَّاءُ يُشْبِهُهَا عَذَاب الْهُونِ
وَتَزِيدُ عَنْ نَارِ الْجَحِيمِ وَإِنْ خَبَتْ ؛ = تَشْوِي الْقُلُوبَ بِكَيْدِهَا الْمَلْعُون
لَحَسِبْتَهَا هَامَانُ عِنْدَ غُدُوِّهَا = وَرَوَاحِهَا أَوْ مِثْلَمَا الْفِرْعُونِ
هَلْ تَعْرِف الزَّقُّوم ؟! طَرْحُ لِسَانِهَا = يَجْعَلْكَ إِنْ نَفَثَتْ ؛ كَمَا الْمَجْنُونِ
وَلَهَا قَوَامٌ إِنْ بُلِيتَ بِمِثْلِهِ ....؛ = لَدَعَوْتَ دَوْماً مِنْ دُعَا ( ذَا النُّونِ )
لم تنصف أخواتك شاعرنا
لكن جمال النص وعذوبة حرفه وجرسه غفر لهذا المحمول الطريف ثقله
وباسمهن - إن أجزن لي- أقول عفونا عنك فاذهب فأنت شاعر متوهج الحرف طرافة وروعة أداء
دمت بخير وهناء
تحاياي